~ يمامةُ يـــــــــــــا يمامهْ..~ ق ق ج

~~ يمامةُ يـــا يمامهْ..~~
غفر الله لليمامة؛ حرمت ربائبها من إرث أبيهم
(تهامس الكبار)
رحم الله اليمامة؛ خلّصتنا من تراب لا يُسْمن، وأَتْخَمَتْنا بثمنه كعكا لذيذا وحلوى
( ردّدَ الرَّبائبُ الصغارُ.. وهم يقرأون على روحها الفاتحة)



إليك أستاذ معروف اعتذارا مني
وإليك أيتها الرنيم ردا على اعتذارك

المحترمة ياسمين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هذه قصة ومضة ..
عصارة فكرية ..جمعت قضية كبيرة في سطور قليلة..
تُصِّورواقعا اجتماعيا ..نفعيا..
يرى المادة هي الحياة ..يعيش بها ولها..
لذا طبيعي أن يأكل الجشع ..القاصر ..الضعيف..
أمّا الاعتذار ..فـ لاأرى له سببا..إطلاقا..
بل أضيف ..المحترمة رنيم ..
من خيرة سكان الواحة ..ولاتتعامل إلا بالحسنى..
وشكرا على الاهداء المشترك..
بالغ تقديري..
قصة تحتاج دراسة ..اجتماعية..نفسية..
خالص التحايا..

المحترمة ياسمين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هذه قصة ومضة ..
عصارة فكرية ..جمعت قضية كبيرة في سطور قليلة..
تُصِّورواقعا اجتماعيا ..نفعيا..
يرى المادة هي الحياة ..يعيش بها ولها..
لذا طبيعي أن يأكل الجشع ..القاصر ..الضعيف..
أمّا الاعتذار ..فـ لاأرى له سببا..إطلاقا..
بل أضيف ..المحترمة رنيم ..
من خيرة سكان الواحة ..ولاتتعامل إلا بالحسنى..
وشكرا على الاهداء المشترك..
بالغ تقديري..
قصة تحتاج دراسة ..اجتماعية..نفسية..
خالص التحايا..

والله أقر بالعجز أمامكم
ما أروع قلمكم ما أدهشك؟؟؟؟
رنيم قمر لا يحتاج إلى إضاءة..
رنيم طيبة أعلم وحدسي الوفي هو الذي أخبرني
تحيتي لك ولها
ياسمين~~

العدل يتحقق في النهاية مهما اختلفت الآراء

ومضة رائعة

شكرا لك

التحية في خاتمتها خلقت لونا من الحيرة في فهم مضمون الومضة

غير أنها بقيت ملفتة وموفقة

دمت بألق

تحاياي

لو تعلم اليمامة النهاية الحتمية لأيقنت أن العدل موجود والباقي إلى زوال
ولن ينفعها إلا عملها يصحبها ليخفف عنها ضمة القبر
ومضة ثرة رائعة اشديدة الاختزال أعربت عن الكثير بأسلوب أكرمه
مبدعة أنت أديبنا الفاضلة
بوركت
وتشتاقك واحتك فمرحبا
تحاياي