عندي قصائدُ لِلْمُتَيَّمِ قلــبُــــهُ
تَشْفي جراحَ مُسَهَّدٍ مُتَعَذِّبِ

فيها روائعُ نَشْــــوَةٍ مُنْسابــــــةٍ
ودِنانُها صَفْوُ الرحيقِ مُذَوَّبِ

لا تَعْجبي فأنا الخَبيرُ بِعِشْقِهِ
وأنا مَمالكُ ذا الهَوى المُتَقَلِّبِ

إنِّي لَأَبْسُطُ كــــــــفَّ وُدِّي راغبًا
وأُنيخُ رحْلَ صبابتي فَتَرَغَّبي