دخل واللون الوامع بنكهة التفاح عازم
وأوقد بحروفه بعض الشجيرات الكوم هم
فجلس لذاك الغصن وعليه تلك القسمات الهفف
بنسيم يترنحنّ والكثير منهنّ تألّته سنن الخريف
وللآن يبصر ما تتبع ألما ، فعنده أصحاب الفرع بنفس
و صبيب كلَّ الأغصان إلّا أنّهم ليسوا إلّا هناك رزم .
****
![]()