العشبُ الذي نبتَ في يدي
لمْ يخضّرْ بعد
كأني اهذي
كأنّي اجنّ
كأنّي اركلُ بابَ الفصولِ
و ليلُ الزهرِ ينتظرُ بقايا خريفٍ لمْ يأتِ
في اصوات الماءِ
اقتبس من الوان الحلمِ و الغيابِ
ما يخفّف منْ حزن المرحلةِ
فأّنني خسرتُ ما كان لي من أغنيات و قصائد..
..