من لغويات ابن السكيت
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين
::
هذه لغويات مختارة من شرح شيخ العربية يعقوب بن إسحاق بن السِّكيت البغدادي ( ت 244 هـ ) على معلقة امرئ القيس ، الذي أظهره لأول مرة مطبوعا المحقق ناصر الدين بن رمضة الجزائري.

::

(1)
::
ص ( 39 ) : وفي ( الشَّمْألِ ) خمس لغات : شَمَالٌ ، وشَمْألٌ ، وأَشَامِلُ ، وشَمَلٌ ، وَشَمْلٌ.


(2)
::
ص ( 40 ) : ومَطِيَّهُمْ : جمعُ مَطِيَّةٍ ، وإنّما سُميتْ مَطيّةً ؛ لأنها يُمْتَطُّ بها في السّير ؛ أي : يُمَدُّ بها ، يُقَالُ : مَدَّ بهم ليلتَهُ.


(3)
::
ص ( 43 ) : سِيَّمَا بمعنى : مِثْلَما ، والسِّيُّ : المِثْلُ.


(4)
::
ص ( 55 ) : وساحةُ الحيِّ عَرْصَةُ ، ومثلُهُ الفَجْوةُ والباحَةُ والنَّالةُ.


(5)
::
ص ( 59 ) مُطْفِلٌ : ذاتُ طِفْل أي : ليستْ بصبيّةٍ ، بل قد اسْتَحْكَمتْ وعَقِلَتْ.


(6)
::
ص ( 73 ) : انْجَلِ : انكشِفْ ، وأمرٌ مُنْجَلٍ ، أي : مُنْكَشِفٌ ، وقوله : ( أنا ابنُ جَلا ) أي : أنا ابنُ المُنْكَشِف ، والجليَّةُ : الأمر البيّن ، ومنه جلاء السّيفِ ، وجلاءُ العروس.


(7)
::
ص ( 75 ) : الأمْرَاسُ : حبالٌ ، الواحدةُ : مَرْسَةُ ومَرْسٌ.


(8)
::
ص ( 75) : الأصمعي : إذا أوى الطَّائرُ وَكرهُ قِيلَ : وَكَرَ يَكِرُ ، ووكنَ يَكِنُ ويُقالُ : جاءنَا والطَّيْرُ وُكُونٌ ، أي : ما خَرَجْنَ.


(9)
::
ص ( 77 ) : والصَّفْواءُ : الصَّفاةُ الليِّنةُ ، يُقالُ : صَفْواءُ وصفاةٌ وصَفوان.


(10)
::
ص ( 81 ) : والهَرْجُ : الكثرةُ من القَتلِ والنِّكاح.


(11)
::
ص ( 86 ) : فرسٌ ضَلِيعٌ إذا كانَ قويًّا مُنْتَفِخَ الجَنْبَين.


(12)
::
ص ( 87 ) : السَّرَاة ُ : أعلى الظّهر ، ومثلُهُ المَطَا والقَرَا والمَتْنُ والصُّلْبُ ، ويقال لفِقَارالظّهر مجَازًا ، وسَراةُ كلِّ شيء أعلاهُ من الجماداتِ والحيواناتِ ، وسَراةُ النّهار : أعلاهُ ، وسَرْو حِمْيَر : أعلى بلادِهم.


(13)
::
ص ( 95 ) : الطِّرْفُ : كلُّ شيءٍ كريمٍ من رَجُل أو فَرس.


(14)
::
ص ( 101 ) : والآطامُ والآجامُ البيوتُ المُسقَّفةُ.


(15)
::
ص ( 105 ) : والجِواءُ : البَطنُ من الأرضِ العظيمُ ، وقد يكونُ الجِواءُ جَمِيعًا ، والواحدُ : جَوٌّ.

اختيار : حسين بن رشود العفنان ـ مدرس اللغة العربية