بعد أن يسلموا لجُحا مسماره،سيبحث جُحا عن مسمار آخر يتحجج به، الهُدنة هشة من البداية.
من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شادن » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
بعد أن يسلموا لجُحا مسماره،سيبحث جُحا عن مسمار آخر يتحجج به، الهُدنة هشة من البداية.
نصك لاذع وذكي، يختزل بعبارةٍ قصيرة طبيعة من يفتعل الذرائع ليبقي الصراع قائمًا.
فيه رمزية سياسية أو إنسانية عميقة
مسمار جُحا" هنا يرمز بذكاء إلى الذريعة الدائمة التي تتذرّع بها إسرائيل لتبرير العدوان،
والهدنة "الهشة" تُلمّح إلى زيف السلام المزعوم.
ومضتك تُصيب جوهر الحقيقة دون تصريح، وهذا ما يجعلها قوية ومؤثرة.
تقديري الكبير لنص يعكس مدى ألمامك وأطلاعك
دمت ودام لنا فكرك النير.