الذين يطلبون المسؤولية و يتصارعون من أجل السلطة هم في الحقيقة يتنازلون عن حريتهم و عن حقهم في العيش بسلام في الحياة،و في آخر المطاف يرميهم بحر العظمة الوهمية او المؤقتة على إحدى جزر النسيان.
من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شادن » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
الذين يطلبون المسؤولية و يتصارعون من أجل السلطة هم في الحقيقة يتنازلون عن حريتهم و عن حقهم في العيش بسلام في الحياة،و في آخر المطاف يرميهم بحر العظمة الوهمية او المؤقتة على إحدى جزر النسيان.
رؤية عميقة جدًا؛ فهي تفضح الوجه الخفي للسلطة،
إذ تجعل من يسعى إليها أسيرًا لها لا سيدًا عليها.
العبارة تمزج الفلسفة بالحكمة،
وتختزل مأساة الطامحين إلى المجد الزائل:
أنهم يخسرون حريتهم في سبيل وهمٍ يُنسِيهم أنفسهم.
فكر غزير ونص نابض ومعبرتميز بعمق صوره ومعانيه
دمت ودام الفكر والقلم ودام لك العطاء.