غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تمـوز و أمنيـات هاربة ، مختبئة بين آلاف الوجوه
كل ما يفصلنا عن تموز .. وطن وأنهار دماء و أعمار و دمار و موت على عتبة عشتار .. !!
أكثيــــر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقط أطنان من التضحيات مقابل قطرات أمنيات ..!!
جـو .. كن بخيـر يا صديق الحرف
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تعبق بالأريج
جوتيـار،
كتاباتك تنبض بالألم، تهمس لها وبها، وكأن الألم صار معطفاً يقي حروفَكَ بردَ الواقع وأمطاره ..!
ليت تموز يعود باخضرار المدى، كي تهدأ الأرواح والأوطان وكل الربوع !
لاتفقد إيمانك باخضرار الحلـم أيضاً، هو ماتبقى لنا كيْ نعبر إلى الضفة الأخرى ..!
كن بخير دائما ياجوتيار، ولاتحرمنا هذا البوح مهما فاض وجعاً، فالوجعُ أحياناً يكون مفتاحاً للشفاء ..
كم تمنيتُ ياجوتيار، لو كتبتَ نصك المرهف مرسلاً ..
حماكَ ربّي وأسعدك
خالص تقديري واعتزازي بك
وألف طاقة من الورد والندى
الحبيب /الجوتيارتمر..
سيأتي تموز لابسا رداء النصر بإذن الله لوطن عزهُ من عزنا
وسنثأئر لشهدائنا .. هكذا حالنا في هذه الايام ألم في ألم... نعتصر منهُ زيت الحزن لنرشفهُ على مقلنا لكي لا نرى ما أمامنا
الجوتيارتمر...
ممرت وإذ أنا أغتسل بماء الحزن لأبلل فيه ظمأ الحزن
تحياتي ايها الرائع
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
دائما تعزف بقوة على وتر الألم الحزين
وتسكب منه الدماء
ولكن يعلوك الأمل
وهذا ما ننتظره معك
لتحيا النفوس
وتنقى القلوب كما خلقت
لعلها تبتسم
بعدما ذاقت دموع والالام وجروح
تحيتى لك جو لما ترسمه بقلمك من عزف يجسده القلم
رقيق جدا ما كتبت... ما أعذب لهفة الانتظار...
هل تسمح لي أيها الطائر الشادي أن أنتظر معك تموزا؟؟؟ فلي معه حكايا سأرويها للنجمات ذات ليلة مقمرة...