أنا لن أموت!

وبعد إذن مشرفي هذه الواحه

هذه الخريده والله حقها التثبيت لحين استفاقة العرب

والله لو بيدي لأثبتها للأبد

شاعر شاعر شاعر

حقاً لن تموت


مودتي

العزيمة لا تغيب أبدا
وإن غطاها التراب
أو بقيت خلف باب تنتظر
فرجة الأمل البعيد

الحياة نبرة صوت
سابحة في اليقين

والعمر هالة القمر
لن تغيبها الظنون

وإن مل التاريخ منا
فنحن من يصنعه
من جفاف العمر

تحية وتقدير لهذا الحرف القدير

ولك أخي جل احترامي

نص سامق حقا

لن أموت
شمعة أملٍ غرستها في قلوب الأحياء و إن كانوا نياما
سيفيق المجد يوما
و يعلن العزّ إنتقاما
سيصحو العالم على نغمات فرحٍ
حينَ أكون أنا للعزّ لجاما
كتبت فابدعت .. و اغتربت .. فأجدت
سلم نزفك
دمت بود
اختك:
غزل

بارك الله بك وشكر لك مرورك الكريم هذا.

وسيأتي يوم قريب يبعض الله في الأموات بعض حياة فينتصروا لأنفسهم ولكرامتهم بدل هذا الخنوع لهؤلاء العبيد ممن أتقنوا فن التزلف والتخاذل والتآمر.

شكرا لك!

وأهلا ومرحبا بك دائما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

هذا هدير بحر سيصل مدّه لأبعد بؤر الخنوع، وستضرب أمواجه العاتية أضرحة التخاذل والاستكانة، فتزيلها عن مرابض أمة أنارت بعلومها الفكر العالمي، وفتحت بجيوشها أصقاعا دكت فيها معاقل الظلام.
نص هادر وحرف صاعق النبض مطوَّع للقلم الحر، عتيّ على أهل الخنا.
لن تموت أمة فيها صوت كهذا
دام لحرفك وهجه

الحبيب أبا حسام
مبدع أينما حلقت ووارف أينما حللت
تحيتي لك

سَيَطِيرُ صَقْرُ العِزِّ فِي أُفُقِي الفَسِيحْ
لَنْ يَسْتَرِيح
سَيَطِيرُ حَيثُ الجُهْدُ يَسْقِي العَهْدَ مِنْ كَفِّ الطُّمُوحْ
سَيَطِيرُ فَوْقَ القَهْرِ وَالإِخْبَاتِ وَالقَلْبِ الجَرِيحْ
سَيَطِيرُ حُرَّاً لَيْسَ يَحْفلُ بِالهِجَاءِ وَبِالمَدِيحْ
سَيَطِيرُ فِيَّ تَحَرُّرَاً مِنْ كُلِّ رِيحْ
لَنْ يَسْتَرِيح

******

ابا حسام

لا يموت فلب ينبض بالحب ويتسع للوطن ويلتمس العذر للناس
حلق في سماء العز شامخا ولن يضيرك من كل عن التحليق

لك من اخيك اجمل تحية

الأخ الفاضل سمير العمري

وكيف يموت من كان بمثل فكرك ؟*
لا حرم الله أمة الإسلام من قلم يحمله حكيم..

جازاك الله خير الجزاء

آية من آيات الابداع وكفى

باع طويل في رياض الشعر الرصين
ولحرفك القِدح المُعلّى في ميادين الإبداع
أجدت وأمتعت فلله درّك
خالص ودي لك شاعري المفضل د. سمير

الآن ... قد عرفتك
حيث تضافرت المعاني والحروف والفكر المنير و اللحن الشجي
بوركت بقدر الجمال الذي أمتعنا هنا