ينام حبيبي
فيخضلّ بن و هيل
يطوفان
حول الشفاه
لرش العبير على تيْنك النجمتين
أداعب أنفاسه المُسكرات
حبيبات وقتي الحزين
فيمتدّ في العمر عمر
و يُكتب لي أن أكون
....
حبيبي ينام على هدب شوقي
أميرا
فيوقد في الخوخ خصبا
و في الزيزفون
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ينام حبيبي
فيخضلّ بن و هيل
يطوفان
حول الشفاه
لرش العبير على تيْنك النجمتين
أداعب أنفاسه المُسكرات
حبيبات وقتي الحزين
فيمتدّ في العمر عمر
و يُكتب لي أن أكون
....
حبيبي ينام على هدب شوقي
أميرا
فيوقد في الخوخ خصبا
و في الزيزفون
كلمات عذبة ونص هادئ
ومشاعر صادقة
احببت نصك هذا أخيتي
محبتي لك
ليلى الزنايدى
تقف الحروف مرتجفة امام رائعتك
فتألق قلمك يجعل من الصعب على ان اجاريه
ولكنى احببت تواجدى فى متصفحك
دمت بود
الاخت ليلى/
نص مترف جدا
سلمت يداك
تحياتي
العراقي
ليلى..
وانا اقرأ النص وجدت بعض الصور تحاول ان تثبت نفسها في فكري لاعلق على النص من حيث هي تريد..وانا اكثر انسان يستسلم لكل ما يورد فكره..بحيث لايدعها تفلت منه..
وهكذا وجدتني اكتب..ان الذات حين تكتشف بالحب ذاتا اخرى..تجاريها..تقاسمها بعض زمنها..تداعب حسها..ترسم لها لوحة ارجوانية..وتضع لها وردة جورية.. لاتكفيها حينها ان تبقى مجرد ذات مشاهدة..بل حتى الملامسة ذاتها لاتكفي..فالشفاه وان تزينت بالهيل.. وتطعمت بالبن..فامتزج عليها وفيها الهيل والبن..لن تمنع الذات الاخرى من البحث عن طريق اخر يوصلها اكثر اليه..لان الحب آنذاك لايكفيه حتى الامتلاك الجسدي بل هي تريد ان تنفد الى صميمها وان تتغلغل الى اعماقها وتندمج في ماهيتها.
الذات التي سطرت القصيدة هذه هي ذات ارادت امتلاك الاخر من حيث هي ذات..لا من حيث كونها موضوعا..وانما كذات حرة..لان الاكتفاء بالموضوع..يجعلها تتعرج الى متاهة الامتلاك الجسدي الذي لاانكر بوجوده ضمن متاهات الحب ذاته..لكنه هنا لم يكتفي بتملك الجسد.. وانما الغوص في اعماق الذات الاخرى..لتجد ذاتها..لانها مدركة بوجود ما هو يعطي ذاتها حرية فيها.
ليلى....
هل تقبلين اعتذاري ..لاني لم استطع ان اوفي بكلمتي معك..بحيث احلل النص كما قلت لك..
اغفري لي...
محبتي لك
جوتيار
عبارات جميلة
ندية كأنفاس الصباح
جاءت بلا تكلف
من مشاعر صادقة
تحياتي وتقديري لك يا ليلى
الأخت ليلى
وكيف ينام وكف السؤال تلامس منه زوايا السكون
ويبقى بحضن الأماني نباتا يروى بنبع يهل فنون
يعطره الآس
والآقحوان وعطر انسكاب هنا الزيزفون ؟
وكيف ؟ ولكن
إذا مل نزف وغادر يسعى بشريان صيف
سيبقى الربيع وريد الشموس
بقلب الهتون
وتبقى فناجين طيف الضيوف
تهل تراحيب قهوة فجر بهيل
وطعم ليال الشتاء بقصر حنون
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أختي ليلى