(( القنبلة الموقوتة ))... شعر/ مصطفى الجزار

سعيد أنا إذ أرى قصائدك
وسعيد بالحوار المميز هنا
بورك فيكم

استاذى مصطفى الجزار
لا اجد كلمات تعبر عن جمال ما احمله اليك
وهذا والله بلا نفاق او مجامله انت استاذى
ولقد سمعت عنك قبل ان اراك
فليتك تقبل من اخيك الاصغر هذه الكلمات
وان تجود علينا اكثر واكثر


اخوك الاصغر (لو تسمح)
محمد زغلول

استاذى مصطفى الجزار
لا اجد كلمات تعبر عن جمال ما احمله اليك
وهذا والله بلا نفاق او مجامله انت استاذى
ولقد سمعت عنك قبل ان اراك
فليتك تقبل من اخيك الاصغر هذه الكلمات
وان تجود علينا اكثر واكثر
اخوك الاصغر (لو تسمح)
محمد زغلول

الى صديقى العزيز صديقى مصطفى الجزار
لا عجب فى كل هذا فانت فارس الشعر وبطل الندوات وقائد الفكر
اخيك بهاء الدين

المبنى:
انسيابية واتساق ممتع ومميز في بناء الصورة ورسم أبعادها وظلالها ، وألفاظ سهلة بسيطة تحقق ما يؤمن به الشاعر من مثل هذا الأسلوب الذي يريده أن يصل إلى أفهام العامة والخاصة ، وموسيقى جاءت بجرس هادئ يعين على التأمل والتدبر ، والتأطير الشكلي للنص يحمل مقومات الإبداع ويرسم معالم وسمات العصر الشعرية بشكل لا أرى فيه ما يعاب. ربما فقط أتحفظ قليلاً على الخلط بين الهاء والتاء المربوطة في الروي ، وهذا أمر استخدمه العديد من الشعراء ولكني شخصياً لا أميل إلى مثل هذا الخلط.

المعنى:
كجل قصائد هذا الشاعر المبتلى بهم الأمة نجد حرفه لا يبتعد عن جرح الأمة الأليم والقديم إلا ليعود إليه ، وهنا أتقن حالة الانتقال الذكي من حالة الفرحة والفخر بعبور أكتوبر إلى حالة الحزن والأسف بتجاهل رمز كرامة الأمة وعزتها منذ قرون متمثلاً في المسجد الأقصى وبيت المقدس.

نعم أيها الشاعر ، لن يزال الخير قائماً ، ولن تزال هذه الأمة حية يحولها الذل الذي يفرض عليها يوماً فيوم إلى قنبلة موقوتة ستنفجر يوماً ، ولكن وكما قيل فلن يكون الانفجار موفقاً ومسدداً إلا بعد أن يكون منا عبور آخر لحواجز النفس الذاتية منها والخارجية.


تقبل التحية والتقدير

يا مِصْرُ كم أنتِ عندَ السِّلْمِ حانيةٌ
على الجميعِ.. فأنتِ الأُمُّ والأُمَّـهْ
وأنتِ لَعْنَةُ حُرٍّ فـي الحُـروبِ إذا
أتى عَدُوٌّ رَمَى في أرْضِنـا سُمَّـهْ


الشاعر الرائع مصطفى الجزار لافض فوك يا صاحبي على ماجدت به من إبداع وما قلت من حق

وكما يقول شوقي في وصفه لمصر

أنا إن قدّرَ الإلهُ مماتي لاترى الشرقَ يرفعُ الرأسَ بعدي !

تحياتي وإعجابي

أخي الكريم والشاعر الذي يحمل هم هذه الأمة ..

أجدد انحناءة فخري ، وتحيتي التي ترتسم على أطياف الوطن !!

أنت شاعر حقاً ويشار له بالبنان ،

دمت حاملاً أوجاعنا ..
وسار في دربك الكثير

أختك :
هبة الأغا

رااائع أنت أيها الاستاذ الشاعر
كلماتك تصيب في الصميم ، تلامس الجرح
وتمنح بعدا جديدا للشعر
مدرسة بذاتها سيصبح شعرك يوما ما
لك مني كل تحية وتقدير
أخوك

سلمت يا صديقي
يعجبني قديمك وأحب جديدك
وأعجبني جدا مداخلة أخي عبد القادر وردك الجميل
تحياتي وحبي

أخي إكرامي

سعيد بمرورك الذي يثلج قلبي، وحروفك التي تضيء صفحتي.

تحياتي أخي إكرامي.

أخي الكريم


قصيدة جميلة


سلاماتي لمصر ولشعبها


ولكل عربي في هذا الوطن