نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بورك هذا النفَس الطويل والطيب .
خريدة جديدة تضاف إلى رصيدك الشعري الرائع ، أخي سمير .
دمت بألف خير .
الله الله يا شاعرنا الرائع
قصيدة رائعة جميلة ، معلقة كما قال الأخوة
ها نحن يا صديقي في غزة كما نحن
محاصرون
مطاردون
البرد يقرصنا فلا كهرباء لجلب الدفئ
ولا انارة
ولا حاسوب
نسمع موسيقى القصف كل ليلة
لكننا والله لم نحزن
ولم نيأس
ولم يتسلل الوهن الى قلوبنا
نمتلك ارادة غير عادية على الصبر مليون سنة
هكذا قدرنا
باسم غزة أحييك
وأسأل الله أن تلقيها يوماً لأهل غزة من غزة يوم التحرير
ولا تحرير الا بتحرير الحدود
ولا حدود الا بتحرير الدول المجاورة التي تنساق جبناً وخنوعاً
اعذر لي اطالتي
وتقبل مني ألف تحية
أموتُ أقاومْ
أستاذي القدير الشاعر الرائع والدكتور سمير العمري
لله درك بما تكتب ما أروعه وما اجمله
غزة ...
رغم استباحتها ... القتل ... التعذيب ...الحصار ...
كل ما يفعلونه
لن يكون أكثر مما فعلته قريش بالحبيب عليه الصلاة والسلام !
هناك أكلوا ورق الشجر وهنا سيأكلون الكرامة والعزة
ويشبعون عيونهم بالسهر على الثغور
هي هكذا غزة
وطن ومولدُ الأبطال
وستظل هكذا
أستاذي القدير
أبدعت بحق السماء
تحيتي لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
د.سمير العمري
يا عملاق الشعر الحماسي
كم كانت حماسية حروفك
وكم اغرورق العين بالدمع..حزناً على حالنا ..نحن العرب..
لنا الله وهو مولانا ونعم النصير
أشدّ على يديك وأحيي كل غزّاويّ مناضلٍ شريف..
أخانا الحبيب شاعرنا القدير الدكتور سمير العمري
ما أجلها ملحمة للشموخ والعزة انبجست من القلب لتحلق في ذرى الشعر جمالا وجلالا ، وبين سُحب اليقين صدقا واحتسابا ، ولترمي بقذائف الحق شبح الحصار بكل وجوهه القبيحة وأقنعته المتغيرة.
ملحمة ضربت بجذورها المباركة المرويَّة بماء الإبداع وغيث الحكمة في أعماق الزمان والمكان والقلب لتتجاوز لحظة الحصار الكئيبة بكل تفاصيلها المريرة إلى آفاق الافتخار بشعبٍ أبي أكبر من الحصار وأعلى من الأعداء والموتورين والشامتين!
فجزاك الله عنا خير ما يجزي به عباده المخلصين الصادقين
أخوك المحب: مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل