رافقته في مرضه

الأعزاء

يسرى علي آل فنة
مجذوب العيد المشراوي
أحمد وليد زيادة
الورد


الأعزاء جميعا

جزاكم الله كل خير ووقاكم ووقى ذويكم المرض والسوء ورعى الجميع بعنايته.

ألف شكر.

استاذنا الشاعر الأديب خشان ..

هل اقتبس كل النص أم كل بعضه ..
كم أبدعت أخي وكم كان حرفك صادقا شجيا ..
تقبل الله منك أخي هذا البر ، وجعله في ميزان حسناتك ..

نسأل الله الرحمة لنا جميعا أحياء وأمواتا ..
أقر الله عينك بلقائه في جنات خلده ..

بارك الله بك ..
بحق يرتجف القلب من كلماتها ..

آهاً تقول، أقول وا أوّاهُ أفديك مما فيك يا أبتاهُ ما حيلتي إلا الدعاء لخالقي أنت اللطيف الطف به ربّاهُ من غُرّ بالدنيا بعيني لو ترى أيقنت أن ّ الحقّ ليس سواه ما يستحق الإهتمام وأنّنا من غيره وخيالَنا أشباهُ لعِبٌ ولهوٌ دونه وتفاخرٌ تمضي الحياةُ فقل لمن ينساهُ أنظر أبا خشّانَ مضطجعا كأَنْ ما كلّت الطرقات من مسعاهُ تسعون عاما وهو يكدح دائبا كم قائل في ذاك ( ما أقواهُ) لا يستطيع الآن مسح جبينه أو رد قولٍ للذي ناداه ويحي أأصطنع التصبر حيلةً هربا من الألم الذي ألقاه ما قال من آهٍ فروحي رجعها أما الأنين فخافقي مسراه أترى وفيت ببعض بعض حقوقه كلا ومن وصّى بما وصّاه أن أعبد الرحمن لا تشرك به ولوالديك احسن بما فعلاه ما زلت أذكرها وخير الكون في كلماتها متجسدا ألقاه وهي الجمال كما الإله أراده فإذا بصرتُ بها فثمّ أراه شفتاي بعد رحيلها اشتكتا الظما فلتثملا لثماً هنا قدماه

يالهذا النور وهذا البهاء الذي فاتني ...!!
أستاذي العزيز الفاضل / خشان خشان
يرحم الله والدا أنجبك ويعفو عنه ويرفع درجاته في عليين ..
لله كم تختلط قصيدتي بقصيدتك كثيراً جدا , وإنه وربك شرف كبيرٌ لي جداً !!
قصيدة قطعة من الوفاء والبر والإحسان والتوجد في رثاء طاهر الحرف صادق الحس رقيق النبض
تقبل أيها الأستاذ المعلم البار كل تحيتي وكل تقديري
وليحفظك الله سبحانه وتعالى أينما تولي وجهك وليبارك لك في عمرك وعملك ويجزاك خير الجزاء
سعادتي لاتوصف وأنا اقرأ لك قصيدة جديدة وإن كانت رثائية
يرحم الله والدك ووالدي وسائر موتى المسلمين

نسأل الله الصحة والعافية لوالدك واطال الله عمره

استمتعت بقراءتها سيدي

محبتي

أستاذنا الكريم خشان
نسأل الله كما أنعم على والدك بعِيشةٍ هنيّة ببرِّّك أن يختم له بمِيتةٍ سويّةً برحمته وأن يجعله ممن لا يتوفاه الله وعليه خطيئة وأن يكتب لك الأجر ويجزل لك الثواب.

ما شاء الله
قصيدة رائعة
بلحن رائع
وكلمات مذهلة
وموسيقى لا تقاوم ...
استمتعت بها فبورك قلمك استاذ خشان
ونحمد الله على سلامة والدك

دمتم

أعود بعد مضي وقت طويل على ردي الأول , وما هناك من إضافة وإن كان في بالي آن ذلك , غير أنني رهين الإنسانية والوجدان , وكلما قرأت قصيدة من هذا النوع ازددت إدراكًا لمعنى الإنسانية بل وجذبتني من غفلة النفس إلى قيم الخير وصحة الشعور , بل إن من يعاني من أي أمر لا بد أن نرى أنفسنا فيه فما نحن إلا مثله , فكيف إذا كان المعاني مقربًا جدًا بل ويرى بمنزلة النفس دون تكلف ذلك .
خير ما يخفف على المرء في الماعناة استيقانه أن له ربًّا قادرا على كل شي وهو أرحم به من نفسه .
ابتلاء الناس اختبارٌ لهم في أنفسهم وببعضهم ..

اللهم إنا نسألك رحمتك والإعانة على أداء حقوقك وحقوق عبادك .
تحياتي أستاذي

أستاذي الفاضل خشان الخشان
و طهور ونور لوالدك ان شاء الله
اللهم اشفه وعافه من كل داء
ومتعه بالصحة والعافية
وكلمات قصيدة رائعة كونها جاءت بصدق
من قلب شاعر كبير رزقك الله بره ورضاء الله برضاه
لك كل التقدير أستاذي دمت بخير وسعادة
ينابيع السبيعي

رحم الله أباك أخي الغالي خشان وتقبله بقبول حسن وأسكنه جنة الخلد.


كانت قصيدة غلب شعورها حتى غلبنا فكأن حنك حزننا أخي نسأل الله لك حسن العزاء.


تقبل تعزيتي وسلامي مع اعتذاري لتأخري لعذر صحي.



تحياتي