غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص باهر تصيد جديد الكلمات ونصب للصور المفردات وأغدق في المتضادات ليخرج لنا قصيدة في حلة قشيبة.
هنا وجدت الإبداع وحق أن يحتفى به بالتثبيت إن لم يكن للشعور الغامر فللشعر الباهر.
للتثبيت.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الأستاذ تركي عبد الغني
وتشرقُ علينا بدهشةٍ أُخرى تزاورُ عن عقولنا ذات الإبداع وذات الإمتاع .
قصيدة أراها أسمى من الإشادة وأجلَّ من الثناء أطربت وأمتعت فلا تكاد تبتعد عن ومضها حتى يسطع وهجها ولا تكاد تتعلقُ بأملها حتى يقطعهُ ألمها فيا لك من شاعر ينيخ الذائقة ويمتطي سنام الإعجاب .
فقط أردت أن أنبهك إلى قولك أنا أحدٌ !!
فلا ينبغي لك أن تقول مثل هذا وتخالف الحقيقة !!
فأنت لا أحدٌ فقط ..
بل جمع تكسير متحور عن جمع مذكر سالم (كأنَّ سِوايَ في جِلْدي) !
أحييك يا صاحبي ولك وافر التحية والإعجاب
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أَنَـا نِصْفَانِ مِنْ قَلَقٍ
وَمِنْ خَوْفِِ
.
.
وَضَيْفٌ - حَلَّ فِي الإثْنَيْنِ - مِمْنُوعٌ
مِنَ الصَّـرْفِ
يُعَشِّشُ بَيْنَ أَنْسِجَتِي
وَيَكْبُـرُ فِي جِرَاحَاتِي
وَمِنْ نَزْفِـي
.
وَلِـي عَيْنَانِ تَتَّقِيَانِ بَعْضَهُمَـا
فأين هما .. لأنظرني
وأَيْنَ أَنَـا .. لأَعْثُرَ بِـي ..
عَلَـى نصفي !؟
كَأَنِّـي ... مَا نَظَرْتُ إِلـيَّ إلاَّ خِلْتُنِي
... خَلْفِـي
رائعة أيها الجميل
أن كتبت ذاتك كل هذه المفارقات
ونثرت علينا حلية التناقض في سخرية من الذات
بل ونسجت فيها بلفسفة جميلة خيوطاً من قضايانا وحالنا الثكلى
دمت مبدعا بحق
أخي العزير تركي قصيدة من أروع ما قرأت, فيها حوار مع النفس من أروع ما يكون ,وكأن الكلمات خلقت وهى تعرف انك
ستكتبها قصيدة, كل كلمة فى مكانها لها ايقاعها الجميل,سلمت يداك ودمت بهذا الابداع الراقي
انها المرة الاولى التى اقرا لك فيها وكانني لم اقرأ شعرا قط
الشاعر العزيز تركي عبد الغني ، تبدو تركيبة الصورة هي العنصر الواضح في النص ، حيث ندرك ذلك الفعل الجمالي المتألق الذي تنطوي عليه الصورة بأناقتها و طاقاتها المتعددة ، شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
الشاعر الكريم / تركي عبدالغني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمتاز قصائدك بطابع السلاسة والرشاقة واتضاح الصور واستشعار الطبيعة , وفي قصيدتك هذه ذهبت بعدًا وحلقت في فضاء رحب من الشاعرية العصرية في صورتها والقديمة في مكنونها حيث أنَّ النص وجداني ذاتي إلى أبعد الحدود ولا أضن عروة استحضر لمجرد القافية ثم هو أي النص مصوغ بتلاعب لغوي كما أشار الإخوة يصب في ايصال صورة الحالة الشعورية للشاعر وبالمختصر فهو تعريف جديد بديع لمعنى الاغتراب .
في جملة "أنا الأحد " فأظنك تعرف ما قيل في معنى أحد , ومعناك هنا ليس عبثي فهو معنى مسؤول , لذا كان تنويهك , ولكن ربما يجيء أحد فيقول ولم لا تعد على الله تعالى استنادا إلى قوله سبحانه " قل هو الله أحد " , وهكذا يتسع الجدال , وكلٌّ يلزمه أن يعلم في لغته ما يجنبه الزلل , فتقبل مني هذا التعقيب فهو انطباع ورأي .
لك التحية والإعجباب
تحياتي .
لو لم أقرأ الاسم قبل قراءة ما أبدع صاحبه.. لقلت إنه الشاعر الذي توجه محبوه (شاعر المليون) وإن كان اللقب من نصيب غيره..
فمن قال:
تُحَيِّرُني!!
ويا أسَفي
كأنّكَ لَمْ تَكُنْ مِثْلي
فِلَسْطيني
لا يملك كلما أمسك القلم إلا أن يبدع الجديد..
بورك القلم وصاحبه..
وبانتظار المزيد.. عطاء وإبداعا..