سيرة ذاتية

يظل لحرفك ملمسه المخملي أخي أبا أحمد ، ولفكرك وجاهته.
أسعدني أن أقرأ لك الشعر فقد شاقني بعد كل هذا الغياب.
بخصوص صعوب قراءة هاؤم أبتني فإني أزعم أنها بسبب اعتبار تسكين الميم في هاؤم وهي في الأصل متحركة.
تحياتي

حياك الله د.سمير
أشكر لك مرورك ووقتك الذي صرفت في متابعة النص والاشكالية النحوية التي تعتريه - كما زعمت :) -
واقول :
جاء في المخصص ( لابن سيده ) :
" هاءَ يا فتى ومعناه تَناوَلْ ويفتحون الهمزة ويجعلون فتحها عَلَمَ المذكَّر كما تقول هاكَ يا فتى فتجعل فتحة الكافِ علامةَ المذكَّر ويُصَرِّفونها تصريفَ الكافِ في التثنية والجمعِ والمؤنَّث ويقولون للاثنين المذكَّرين هاؤُما وللجميع هاؤُموا وهاؤُمْ قال الله تعالى: " هاؤٌمْ اقْرَؤا كِتابِيَهْ " ".
وهذا يعني ان ورود هاؤمْ ساكنة في النص لاغبار عليه , اما قراءة الآية الكريمة " هاؤمُ اقرؤا كتابية " فلعلة التقاء الساكنين
تحية لكم

من ذا يجامل في حروفك سيدي
فلقد كتبت فرائدًا وخرائدا
وسيرتك خير دليل على ذلك
شموخ الشاعر الأمير وروعة المفردة الغضة البهية
دام لك الألق الشاعري تاجا
تقبل تحياتي

الأسشتاذ الشاعر مصطفى
قرأت واستمتعت
ثم تابعت النقاش بين الأخوة المعلقين وبيتك
أسعدني وجودك رغم أنني افتقدتك فترة من الزمن
فأهلا بعودتك

كان لي قصر منيف
ثم هاؤم أبتني بيتي بِرُكنٍ وادعٍ
في قَعْرِ كَهْفِ
***
لم يَعُدْ لي غَيْرَ رَجْعٍ مِنْ صدى
مِنْ حَمْحَماتٍ
وَدُعاءٍ, يا إلهي :
أعْلِ رَغْمَ الشَّامِتينْ
شَأنَ مولايَ أميرِ المؤمنينْ
أضْرِمِ الحَرْبَ ضَروسًا
بينَ كُلِّ الكافرينْ
ثُمَّ اَخْرِجْ مِنْ ضِرامِ الحَرْبِ
كُلَّ المسلمينْ
مثلما نَسْتَلُّ سَقْطَ الشَّعْرِ مِنْ قُرْصِ العَجين
ثُمَّ سَخِّرْ رَغْمَ اَنفي
قُرْصَ هذي الشَّمسِ واجْعَلْهُ بكفي

بَعْدَها لا بَأسَ إنْ متُّ وفتُ

والله ما أدري أأشكرك لهذه البديعة أم أشكر شاعرنا ومشرفنا الرائع محمود فرحان حمادي الذي استعادها لنا من تحت صفحات تراكمت طوال عامين كاملين..
الشاعر مصطفى بطحيش
أيها الشامخ حضورا والسامق حرفا
يطيب التجول أنحاء قصيدك طال أو قصر
دمت متالقا

آمنت بأنك تكتب بروحانية خاصة
وأسلوب خاص
ولك هوية شعرية منسوبة لك أنت وحدك

من ذا يجامل في حروفك سيدي
فلقد كتبت فرائدًا وخرائدا
وسيرتك خير دليل على ذلك
شموخ الشاعر الأمير وروعة المفردة الغضة البهية
دام لك الألق الشاعري تاجا
تقبل تحياتي

الشاعر القدير محمود فرحان حمادي

كم تخجل حرفي المتواضع تعليقاتك ايها الشاعر السامق
سلطت الضوء على موضع جرح !

اعتذر لصعوبة وصولي الى الشابكة

لك كل الود والتقدير

الأستاذ الشاعر مصطفى
قرأت واستمتعت
ثم تابعت النقاش بين الأخوة المعلقين وبيتك
أسعدني وجودك رغم أنني افتقدتك فترة من الزمن
فأهلا بعودتك

محمد ذيب السليمان

كذلك اسعدني ما امتعك يا صديقي
اعذر اخاك في غيابه
هي السؤوليات والاعباء وصعوبة الوصول الى الشابكة
اعلم ان اخاك مهندسا سابقا في مؤسسة الهاتف
ولم يستطع نقل هاتفه الى مسكنه الجديد منذ أكثر من سنة!
ان التقنية بين ايدي المتعولمين يا سيدي!
تحية لك

والله ما أدري أأشكرك لهذه البديعة أم أشكر شاعرنا ومشرفنا الرائع محمود فرحان حمادي الذي استعادها لنا من تحت صفحات تراكمت طوال عامين كاملين..
الشاعر مصطفى بطحيش
أيها الشامخ حضورا والسامق حرفا
يطيب التجول أنحاء قصيدك طال أو قصر
دمت متالقا

الاديبة القديرة ربيحة الرفاعي

اشكر لك اولا رأيك في النقاش الدائر وعرضك اياه بهذه الطريقة الخلوقة
انه الادب
واشكر مرورك وكلماتك الطيبة
لك الاحترام والتقدير من اخيك

أخي أبا أحمد
هذا أنت كما عرفتك من قرب وقرأتك من قبل ومن بعد ، نقي ثابت في الأرض لا تلين لك يراعة ، وفي للمبادئ ،
شاعر تليق به القوافي ، كريم أصل وفرع .
هذا أنت يا أخي مصطفى وهذه سيرتك ،
اقدرك وأجلك

ثم شاب الصمت مذ ان غادر العصفور صمته
فتغنى للربى نشوان اقصى الفرح فوته
ثم اصغى انعيب ونواح ؟
أم نشيد البلبل الخلاب يصحو الصبح ان اصلق صوته
فتغنى كيف تهوى
ان صمت المرء فوت
ونعيب البلبل الغريد موت
قبل ان يدرك موته !

هذا ما علمتناه الثورة
تحية للأحبة العمري وصحبه