لن أكون لك

فعذرا أيها المغرور بذاتك ..
لن أكون لك ..
لن اكون لك ..
لن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر ..
..........
رائعة !
هل أقول أكثر!
تمنيتُ لو كنتُ أنا من كتبت نصكِ المدهش !
ملحوظة:
اقتبست الصورة.
يرعاكِ الله وكبرياءكِ !

النجلاء الرائعة ..
بارك الله بك وأسعدك في الدارين ..
شهادتك هنا فخر لي ..
النص والصورة وصاحبة الصورة أيضا لك ..
تأخذي ما شئت وتتركي ما شئت ..

اشكرك يا غالية على نثرك العطر بمرورك هنا ..
محبتي وصادق الود ..

الأخت وفاء الكريمة
رائعة أنت ورائعة نصوصك
ثلاثية الأبعاد تعجبني الصور الجميلة
والمصطحات التي تعج بها نصوصك
لله درك أخيتي
دامت حروفك الجميلة
ودمت كاتبة بارعة لها شأن

الاديبة الرائعة وفاء !!
أردت المرور أيتهاالعزيزة لأتملى من إبداعك
فيا لروعة ما رأيت!!
كل الجمالات انسكبت في قالب حيي
عطور الجنان ائتلقت ،عبقت بعطرك الشذي
ما أشد شفافيتك !! أيتها الرائعة الراقية !!
بعض صورك البديعة في هذا النص ،العزيزة وفاء،
تنزع الحجب
تمزق الأستار
تضيء خبايا النفس الإنسانية
في منحنياتها ودروبها الضيقة.
ما أروعك من مبدعة

.

الشاعرة التي غزت قلوبنا بأول حرف خطته وفاء الأيوبي ..
طاقات الورد لمرورك الأول عى مساحات حرفي الفقير ..
غمرتني بالسعادة بتواجدك هنا ويكلماتك الرقيقة العذبة الحروف ..

أشكرك على ألق زينت به متصفحي المتواضع ..
طاقة ورد وباقات ود لقلبك ..

لن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر
سيدتي الكريمة
من كان فتات لايمكن أن يكون رجلاً
ومن لايملك لا يستطيع العطاء
ابداع حرفك واحساسك
جعلني أنبذ هذا الرجل وأشد على يدك بهجرانه
فعشت مع كل حرف من حروفك
وكأني من أعيش الحالة
وهنا يكمن الابداع الحقيقي
شكراً لك ولقلمك
سلمت ودمت بخير

أيها الكريم سامر هارون ..

شكرا لك على مرورك الطيب ..
هي شخصية تتكرر في حياتنا ..
لكن ليس يبالضرورة أن نكتب عن حالة شخصية خاصة ..
ربما يكون الوضع مختلف ..
هي صور من الحياة نحاول أن نكتبها بحروفنا ..

لك الشكر أخي ..
شرفني مرورك ..

الأديبة الراقية الأم وفـــاء

رسمت بحرفية هنا شموخ و كبرياء أنثى لا ترضى بالوهم و لا تقبل أن تقتات مشاعرها من دجل
أنثى تطلب الحب .. الآخر .. كما طبيعته / و لا تستجدي أو تتحايل للحصول على ما لا يرضي حقيقة طبيعتها كأنثى سوية الروح .
نص جميل و كبرياء أجمل .

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

الغالية الاستاذة وفاء:
ما قراته هنا هو قوة انثى مجروحة ..وحين تجرح تثور..وتتبدى الثورة هنا بين السطور...كلمات رائعة وثورة اروع.
حفظك الله سيدتي
ودمت بكل ود

فلسطين أم الرؤى ..

هي ثورة إمرأة تعرف ما تريد ..
الجرح لا يكون شيئا عندما نقرر ما يحفظ إنسانيتنا وكرامتنا ..

شكرا لك على مرورك الرائع ..
بارك الله بك وحفظك من كل سوء ..

تحيتي وصادق ودي .

الأستاذة الفاضلة وفاء شوكت خضر أهنيك على هذا النص الرائع بجد
وحقيقة نص مليء بالصور البصرية التي تنقلت فيها بسلاسة رغم قوة وجبروت المعنى لكن الصور حاضرة وجلية وكأني أرى كل ماصورتي أمامي أبتداءً من لملمات البداية ومروراً بوخزات المشعوذه, وهبوطك من جنته إلى واقعك , وإنتهاءً برفضك لفتات رجل ...
نص أكثر من رائع ينبض بروح وحياة وقوة أنثى ...
بارك الله فيك على هذا النص البصري الراقي في طرحه وفكره...
ودمت في حفظ الله

الفنان التشكيلي المبدع والأديب / فيصل الخديدي ..

نظرت للنص بنظرة الفنان ، وهذا شرف حظيت به من فنان مبدع أعطى لهذا النص الكتواضع قيمة فنية ،
هي صورة دوما تحتفظ فيها الأنثى بداخلها ومن الندرة أن تبوح بها لأنها دوما تخشى فقد الرجل ..
لكن القرار يمنحها القوة لتبوح بما خبأته في عقلها زمنا ..

شكرا لك على مرورك الذي أسعد به دوما ..
لا حرمت إطلالتك على صفحاتي ..


دمت بخير ..

لن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر
جملة اختزلت كل شيء ، ووضعت النقط على الحروف
نص جميل ورائع وسلس رسم ثورة معتمرة في الداخل ورفض قطعي لأي شعوذة تعيد إليها رجلاً بلا قلب
كبرياء أنثى وصرخات تأبى الخضوع لرجل نصب نفسه سيداً
سلم قلمك عزيزتي

الأخت الأديبة دلال كامل ..
قراءة بوعي وإحساس قوي ..
لك الشكر ايبتها الرائعة على ما أغدقت به علي من إطراء ..

سعيدة بمرورك الجميل ..
تحيتي وصادق ودي .

سأهبط من جنة حلمك إلى أرض واقعي ، لن أحرمك ذكريات أوقات عشتها معي ، سأتركك تلوكها ترسم بها أوهامك ، تتأرجح بخيوط أحلام واهية ، لن اقتسم لحظاتها معك ، لتنعم فيها وحدك بكل أنانيتك ..
الاخت الغالية وفاء
رسالة موجهة قوية جدا في معانيها
مودتي واحترامي

العزيزة مادلين ..

ربما تكون كذلك ..
شكرا لمرورك العطر ..

تقديري واحترامي وكل الود ..

أمي الغالية وفاء
لُمتي تشابه حرفي .. ولكنها كانت حقيقة حسي تنسال رغم عنى كما هى تريد وليس كما اريد انا
وها أنتِ يا أمي تداعبي قلبي بقلمك كأنه أحساسي يتكلم ومشاعري تصرخ أبدًا لن أكون لك....
ولن أصف مشاعري أنا .. بل سأصف شعوره ....

رسائلي تصف شعورك

أصف شعورك ..
وأرسم وجهك بيدي على موجي وأحتفظ به
وأجمع حبات المطر بين كفوفك وأشربه
وأقابل القمر في عينيك
وأكتب رسائلي بلهفة الحياة في فؤادي
... وأرسلها إليك
لا زلت أصف شعورك
رسائلي لا تبدل العبوس الساكن بين حاجبيك
ولا أستطيع رسم البسمة على شفتيك

فأنا القطار القادم الذي ليس محل انتظارك
ورسائلي إنذارها مرفوض ونقده بك
وأرصفتك ممتلئة بالماضي وبظلٍ كان حاقد عليّ
أصف شعورك
على مر سنواتك أقتل أحساسي بإحساسك..
والحزن يلجأ لمدني راحل إليّ منك
أصف شعورك ..
وأخلاء الغدر والخيانة تلازمك
ودروب بوحي ملأته بحروف عني غربية.. تشبه غربتك
وافتقدت للبراءة .. وصاحبت الدمع
أصف شعورك..
ورسائلك المكتوبة على رملي
ألقيت عليها موجي ليمحو وجهك في عيني
فنقشك فيّ على الهواء .. زائلُ ..
فلا تساويه بالنقش على الصخر
محوتك .. ورسائلي لا تزال تصف شعورك
أترك حبات مطري تتخلل من بين كفوفك ..
دعها تسقط على كفوف الوداع.. والهجر
وبعد اليوم لن أصف شعورك.. ولن أرتوي
ولكني سأصرخ بأعلى صوتي مفارقة الصمت
أيتها الأمواج الغادرة المتلاحقة
اطمئني واهنئي واهدئي .. وأسكني إليه
بعيدًا عن رسائلي.. وعني،،

.

.
.
ياسمينا

أبدعتي ... ورشقتي كل حرف في أماكن متفرقة من ذاكرتي
تحياتي وتقديري لكِ

الياسمينة الرائعة ..

ما اروع بوحك هنا ..
بحق رسمت لوحة أدبية راقية الحس والكلمة ..
شكرا على زينة تألقت بها صفحتي كانت بقلمك ..

لا عدمتك يا غالية ..

محبتي وشكري الكبير وكل الود .