الأخ العزيز سعيد محمد الجندوبي
قصة من الواقع المعيش ، لايمكن ان يرضي المرء جميع الناس
كما ان المصلحة قد تغير رأي البعض ، فينتهجون نقيض ما سلكوه سابقا
المهم ان ترضي الله والضمير
قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ العزيز سعيد محمد الجندوبي
قصة من الواقع المعيش ، لايمكن ان يرضي المرء جميع الناس
كما ان المصلحة قد تغير رأي البعض ، فينتهجون نقيض ما سلكوه سابقا
المهم ان ترضي الله والضمير
حين يصبح المنكر معروفا فلا عجب من ملاحقة الفضيلة
قصّة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
إرضاء الناس غاية لاتُدرك
قرأت هنا عين الواقع بأسلوب أكرمه
بوركت واليراع
تحاياي
ذكاء في استعمال الأسم لخدمة النص في إسقاطه الاجتماعي ورسالته العميقة
ومضة جميلة
بوركت
( مَنِ الْتَمَسَ رِضَى اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ ، رَضِيَ الله عَنْهُ ، وَأَرْضَى النَّاسَ عَنْهُ ،
وَمَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ ، سَخَطَ اللَّهُ عَلَيْهِ ، وَأَسْخَطَ عليه الناس ) .
لا تقدم طاعة المخلوق على طاعةالخالق عز وجل
مهما قابل الإنسان من مصاعب
هذه هى الفضيلة في نظري
قصة هادفة ، جميلة الصياغة
بوركت ـ ولك تحياتي.
رضا الناس غاية لا تُدرك ورضا الله غاية لا تُترك فاترك مالا يدرك
لأجل مالا يترك فالله يملك كل مالا يدرك.
تحياتي.