الفاضلة د. نجلاء:
لما نلتفت للنثر ، وبالكاد أجبرونا أن نلتفت مؤخرا للشعر ، ولست أفتخر بهذا ولا بذاك.
وإني أسأل الله أن يوفقني وييسر أمري ويمن علي بالصحة والعافية فأتفرغ لما هو بضاعتي من فكر وحينها سيكون مستوى الطرح بإذن الله تعالى "خطيرا".
أشكر لك مرورك العابق بكريم طبعك وأمتن لك دوما بكل ما كان.
دام دفعك!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي