فى خفاء ٍ دعتنى.......... كى أزورَ
المخدعا
عند الولوج ِ رجاءٌ ........ورحيلٌ
عنده دُعا
ما رأنا نــجمٌ لا..........ولا اللــيلُ
وعـــــــى
جلسنا القرفصاءَ..رقصنا.. جلسنا
الأربعا
أطبقنا الجفون... سمونا... طوينا
الأذرعا
غزلنا العشقَ... رسمنا .....ألوانَ
المـجونْ
نسجنا الوصلَ.... وأدنا ...جنونَ
الجــنونْ
فمن اجل ِ هواها .......كل
يهــــــــــــــــونْ
ولثغرها ......ما لا يكون.
يكــــــــــــــــونْ
أحمدالحارون
تلبانة- المنصورة