نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إذا وهبت تلك الشرنقة بعضاً من أملٍ، وحنان
ستجدها قد غدت فراشة تلونت أجنحتها بأطياف الزمن القادم الجميل
دعْ الحزن، فإذا لم تقتله، سيقتلك يا رجل!
علمتني الحياة أن أبتسم رغم الأوجاع، وأن أنظر دوماً الى من حولي ومن هم بحاجة الى عطفي وحناني..
يا أيها الموجوع
رائع أنت بكل صفاتك وقدراتك الأدبية المتمكنة من اللغة وأدواتها
أتابعك دوما
وأتمنى أن أقرأ لك يوماً، نصاً يشعرني بأنك في أمنٍ أو حتى في هدنةٍ مع الوجع..
تحيتي وكل الاحترام
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
يقرأني البعض بطلاً أفنى عمرهُ في ملحمة من الوفاء , و يقرأني البعض الآخر وترًا يدقُ على الأحاسيس بكلّ غباء , و أنا برغمِ ذلك ما زلتُ أكتُبنِي و مستمرًا في تقطيعِ أوردتي كلّ مساء .
..........
وهل تملك يا صديقي سوى الاستمرار في هذا النزف!
وهل يإمكانك أن تتبرأ من روحك المجدلة بحرير الحرف!
ماذا سيتبقى لك أن تكتّمت ولجمت هذا البوح!
وتعلم أن ما في الوريد من تدفق هو إيقاع الصدح.
أسئلة وجودية في جدليتها وجمالها يكمن في عدم قدرتنا على الإجابة, وهذا العجز الجميل هو المحرك والرافع في محترف الكتابة والإبداع.
الفكرة رائعة, والأروع هو كيفية التعامل في كشفها وإبرازها بكل جلاء ووضوح رغم ما فيها من عمق دلالي.
دمت أخي هشام دائم الإبداع.
المورقة ماسة أشكركِ جزيلا على مرورك العذب و على رأيك في رسم الحرف لملامح انسان يقر بذكراه و يعترف بأحقيتها في الاجترار .
في اعتقادي البسيط أن الذي لا يملك وفاء لذكراه ، لا يملك قطعا وفاءً لذاته أو لغيره من الأحياء .
راقني تفاعلك و أتمنى أن يكون حرفي عند حسن ظنك دوما
محبتي
أخي المحترم الوقور..
هشام عزاس..
خواطر أغرقت في ذات متراوحة بين ..
الحلم والواقع..
بين الألم والأمل..
بين الحيرة والتّمرّد..
تتقن توصيف توترات النّفس..
وتواترات النقيضين..
لغة راقية..وأسلوب أنيق..
لك كل التّقدير الذي تستحق ..
يا ابن الأشاوس..عاشق سيرتا..
الأديبة منى الخالدي ، هو صديق وفيّ ، ما زال كسالف الأيام يرقب عودتي ، و يرتب الأشياء وفق سعادتي ، و أنا أحبه لأنه يقرأني بصدر مفتوح !!
بدون تلك الشرنقة لن نمتد بين الفضيحة و الفجيعة ، و لن تركل الأقدام جسدنا المباح !! و ذلك ما يدفعنا لأن نستمر حاملين الجرح و دعوة الكفاح !!
فلسفة الحزن لا تقتل صاحبها ، إذا أتقن فن مصالحته !!
أشكرك على قراءتكِ و ممتن لحضورك البهي و دمت مورقة على الدوام
محبتي
الأديب المميز / مازن دويكات أشكرك على حضورك بصفحتي المتواضعة ، و أشكركَ أكثر على قراءتك الواعية المتدفقة .
تتغير الألوان و الأسماء يا صديقي ، و ما ذنبنا نحن سوى أننا امتداد لتلك الأسئلة نحاورها و تحاورنا ، تلتهمنا كالنار لنخط برمادها حرفا يكابر و هو على وشك الهلاك !!
اشتقت لنبضك و عزفك أيها المغرد الأصيل
محبتي
أنت هنا ... تشير بإصبعها إلى صدرها وقد ارتكز ظفرها على قلادة لؤلؤ .. أو طوق .. أو قيد .. أو جحيم
أشك بهذا ..
لهذا سأكون هناك بجسدي فقط ..
لكنك هنا .. لا تنس .. أنت هنا ..
هل تريد شيئا ..؟؟
لا ... شكرا .. أعني ..عذرا .. غدرا .. أقصد .. قهرا .. بل مكرا .. أف لهذه الحروف التي تتشكل بإحساسي المنحوت
حسنا سأصمت إلى الأبد .. وسأنتظر ظفرا جديدا يشير إلى قلادة على غير صدر .. ربما صدر .. أو قبر
لا فرق ..
هشام عزاس
أشكر لك شرنقة سؤالك الذي استفز حروفي للرد على من ألبسوني / ألبسوك عباءة أكبر من جسدي /جسدك الصغير
لكنه النقاء
دمت بخير اخي هشام
هشام عزاس لا تتقبل مرورى