الاستاذ الكريم محمد محمود محمد شعبان
شكراً لمرورك من هنا
تقبل مني خالص تحاياي ودعائي ..
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
الاستاذ الكريم محمد محمود محمد شعبان
شكراً لمرورك من هنا
تقبل مني خالص تحاياي ودعائي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أعتقد أنهم يولدون كباراً وفي أيديهم الحجارة وعلى ألسنتهم صرخات حق
فكيف يقبلون على اللهو ؟
نص رائع أخي بهجت رغم المباشرة في السرد
دام ألقك
ولك التحايا والود
الاستاذة الكريمة آمال المصري
أشكر لك اطلالتك المبدعة
ونقدك البناء
مع خالص تحياتي ودعائي ..
أخي الأكرم ، الأديب النبيل بهجت
أسعد الله أوقاتك
الفكرة بسيطة ، لكنها حقيقة خالدة .( الشدائد تصنع الرجال )
أحيلك إلى الأطفال الرجال في سوريا ... ومن قبلهم إخوتهم الأطفال الرجال في غزة ..
بالأمس أبكاني مقطع فيديو لطفل لايتجاوز السابعة في ريف إدلب ، ينتزعون الشظايا بلا مخدر من جسمه وقد امتلأ بها
وهو يصيح ولايبكي : في سبيل الله .. في سبيل الله !!
لن أعلق على الفكرة أكثر ، فهي أكبر منا ، ولن يستطيع أن يُعطيها حقها إلا سجل التاريخ في الدنيا ، وإلا الله سبحانه بجنات نعيمه
أما عن البناء الفني ، فحبّذا لو تجنبتَ السردية المباشرة - كما تفضل مَن قبلي - واخترتَ العبارات الدالّة الموحية ، مع التكثيف بترك الاستطراد
والترادف قدر المستطاع ، وكذلك المراجعة للنص مرة بعد مرة لتقف على ما سقط فيه من هنات لغوية وإملائية .
تحياتي
ودمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
استاذنا العزيز مصطفى حمزة
أشكر لك حضورك ونقدك البناء
كانت هذه القصة على ما أذكر في أحداث غزة ..
وكنا يومها نستغرب من وحشية العدو ، واليوم نرى ما يفعله القريب ـ أبعده الله ـ بشعب أعزل مسالم
نعم .. لن نستطيع ان نعطيهم حقهم مهما قلنا وكتبنا
فالمأساة كبيرة لا يعرفها الا من عاشها
ولا حول ولا قوة الا بالله ..
..................
استاذي الكريم ..
أشكرك على ملاحظاتك النقدية التي دائماً استفيد منها
تحياتي ..
استاذتنا العزيزة ربيحة الرفاعي
نعم صدقت .. لا يفتي أحد ومالك في المدينة
والاستاذ مصطفى ناقد متميز مبدع
دائماً نستفيد من نقده وملاحظاته
أشكر لك حضورك البهي
مع دعائي وتحياتي ..
أعجبني هذا النص بفكره العالي الأصيل ولو لم يكن كذلك لاستهجنت .. فاسمك ارتبط في ذهني بالأصالة والفكر والسمو
لن أستطيع أن أضيف شيئًا سوى أن أدعو لك بالثواب والأجر والتوفيق لما فيه خير الأمة فكرًا وأدبًا والأهم خلقا
محبتي وتقديري كما يليق
أستاذي الحبيب وليدعارف الرشيد
أشكر لك مرورك وثقتك التي أفتخر بها
حفظك الله وأعلى قدرك في الدنيا والآخرة
تحياتي ..
أن كبر الأحداث التى نعيشها قد جعلت الأطفال تكبر قبل أوانها
ولقد عايشنا أمس القريب فى ليبيل واليوم فى سوريا قصص
بطولية خارقة يقوم بها أطفال صغار ..
وهل نستطيع أن ننسى أطفال الحجارة حيث يقف الطفل بكل
جرأة وشجاعة فى مواجهة الدبابة ليقذفها بحجر .
إن قصدت رصدت ظاهرة وعبرت عن واقع يعيشه أطفالنا فى
هذة الحقبة التى إمتلأت بالحروب والآلام والمآسى فجعلتهم ينضجون
قبل الأوان .
قصة جميلة , هادفة , تسجيلية للزمن الذى نعيشه وأثره
جميل ما كتبت فأبدعت .. فليحفظك الله .