الاستاذ الكريم محمد محمود محمد شعبان
شكراً لمرورك من هنا
تقبل مني خالص تحاياي ودعائي ..
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاستاذ الكريم محمد محمود محمد شعبان
شكراً لمرورك من هنا
تقبل مني خالص تحاياي ودعائي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أعتقد أنهم يولدون كباراً وفي أيديهم الحجارة وعلى ألسنتهم صرخات حق
فكيف يقبلون على اللهو ؟
نص رائع أخي بهجت رغم المباشرة في السرد
دام ألقك
ولك التحايا والود
الاستاذة الكريمة آمال المصري
أشكر لك اطلالتك المبدعة
ونقدك البناء
مع خالص تحياتي ودعائي ..
أخي الأكرم ، الأديب النبيل بهجت
أسعد الله أوقاتك
الفكرة بسيطة ، لكنها حقيقة خالدة .( الشدائد تصنع الرجال )
أحيلك إلى الأطفال الرجال في سوريا ... ومن قبلهم إخوتهم الأطفال الرجال في غزة ..
بالأمس أبكاني مقطع فيديو لطفل لايتجاوز السابعة في ريف إدلب ، ينتزعون الشظايا بلا مخدر من جسمه وقد امتلأ بها
وهو يصيح ولايبكي : في سبيل الله .. في سبيل الله !!
لن أعلق على الفكرة أكثر ، فهي أكبر منا ، ولن يستطيع أن يُعطيها حقها إلا سجل التاريخ في الدنيا ، وإلا الله سبحانه بجنات نعيمه
أما عن البناء الفني ، فحبّذا لو تجنبتَ السردية المباشرة - كما تفضل مَن قبلي - واخترتَ العبارات الدالّة الموحية ، مع التكثيف بترك الاستطراد
والترادف قدر المستطاع ، وكذلك المراجعة للنص مرة بعد مرة لتقف على ما سقط فيه من هنات لغوية وإملائية .
تحياتي
ودمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
استاذنا العزيز مصطفى حمزة
أشكر لك حضورك ونقدك البناء
كانت هذه القصة على ما أذكر في أحداث غزة ..
وكنا يومها نستغرب من وحشية العدو ، واليوم نرى ما يفعله القريب ـ أبعده الله ـ بشعب أعزل مسالم
نعم .. لن نستطيع ان نعطيهم حقهم مهما قلنا وكتبنا
فالمأساة كبيرة لا يعرفها الا من عاشها
ولا حول ولا قوة الا بالله ..
..................
استاذي الكريم ..
أشكرك على ملاحظاتك النقدية التي دائماً استفيد منها
تحياتي ..
استاذتنا العزيزة ربيحة الرفاعي
نعم صدقت .. لا يفتي أحد ومالك في المدينة
والاستاذ مصطفى ناقد متميز مبدع
دائماً نستفيد من نقده وملاحظاته
أشكر لك حضورك البهي
مع دعائي وتحياتي ..
أعجبني هذا النص بفكره العالي الأصيل ولو لم يكن كذلك لاستهجنت .. فاسمك ارتبط في ذهني بالأصالة والفكر والسمو
لن أستطيع أن أضيف شيئًا سوى أن أدعو لك بالثواب والأجر والتوفيق لما فيه خير الأمة فكرًا وأدبًا والأهم خلقا
محبتي وتقديري كما يليق
أستاذي الحبيب وليدعارف الرشيد
أشكر لك مرورك وثقتك التي أفتخر بها
حفظك الله وأعلى قدرك في الدنيا والآخرة
تحياتي ..
أن كبر الأحداث التى نعيشها قد جعلت الأطفال تكبر قبل أوانها
ولقد عايشنا أمس القريب فى ليبيل واليوم فى سوريا قصص
بطولية خارقة يقوم بها أطفال صغار ..
وهل نستطيع أن ننسى أطفال الحجارة حيث يقف الطفل بكل
جرأة وشجاعة فى مواجهة الدبابة ليقذفها بحجر .
إن قصدت رصدت ظاهرة وعبرت عن واقع يعيشه أطفالنا فى
هذة الحقبة التى إمتلأت بالحروب والآلام والمآسى فجعلتهم ينضجون
قبل الأوان .
قصة جميلة , هادفة , تسجيلية للزمن الذى نعيشه وأثره
جميل ما كتبت فأبدعت .. فليحفظك الله .