قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الغالية زهراء
بعيدا عن الدين ، اتذكر هنا رواية البيرتو مورافيا " الانتباه" حين يقضي على بطل قصته انتحارا من على احد جبال الالب في شمال ايطاليا لانه احتج على الفاشية الموسلينية، واذكر هنا ان الروائي ارنست همنغواي قضى انتحارا دفاعا عن مبادئه ، اما اليوم فمحمد بوعزيزي الاسم الاكثر تداولا ، ليس دفاعا عن الانتحار فانا لست مقتنعا بذلك " وعلى رأي الروائي التركي " ناظم حكمت " ان تقول كلمتك وتبقى خير من ان تقولها وتموت ، ولكن ما اريد قوله ، اليس المنتحرون من اجل قضية عامة او ذاتية هم يتركون لنا رسالة ويوجهون انظارنا اتجاه قضية ما قد تكون غائبة عن انتباهنا.
دمت فلسطينية كحد السيف كالمنجل
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
ﻭﺃﻧﺖ ﺑﺸﺮٌ
ﻭﻇﻠﻢٌ ﻟﻬﺎ ﺣﻜﻢُ ﺍﻟﺒﺸﺮِ
ﺃﻃﻠﻖ ﺣﻤﺎﺋﻢَ ﺭﻭﺣﻚَ
ﺗﺮﻓﺮﻑُ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ
ﺗﺘﻨﻔﺲُ
ﺗﻨﻌﻢُ
ﺑﻌﻴﺶٍ ﻟﻪ ﺗﺮﻳﺪ
ﺣﻄّﻢ ﻗﻴﻮﺩَﻫﺎ
ﻓﺎﻟﻌﻤﺮُ
ﻳﻤﻀﻲ
ﻭﻣﺎ ﻣﻀﻰ ﻟﻦ
ﻳﻌﻮﺩ
ﻭﻻ ﺗﻘﺘﻠﻬﺎ
ﻓﻬﻲَ ﺑﺄﻣﺮ ِ ﺭﺑّﻬﺎ ﺃﺗﺖ
ﻭﺑﺄﻣﺮﻩِ
ﺳﻮﻑَ ﺗﻌﻮﺩ
رائعة أنت ياالمقدسية، وهطولك يقول إنسانك الفخم
محبتي والتقدير التعلمين
بديع هذا الخطاب ولكي لا يفتح على مصراعيه الباب وددت لو حدد المعني بهذا الكلام الجميل
راقٍ نصك راقٍ حضورك الوارف
مودتي أختي المبدعة زهراء وكثير تقديري
جدا أتفق معك ورأيك أحترمه جدا وأتفهمه
وأصدقك القول أستاذ وليد أنه عندما أعدت قراءة هذا النص
والذي كتب قبل عامين وتم رفعه أمس خشيت أن يفهم بغير ما قصدت
فأعوذ بالله أن أدعو إلى حرية مطلقة بل مع ما يتماشى مع الخلق والدين
وبعيدا عن أية قيود مجتمعية متوارثة تقيد حياة الأرواح
تشريفك هو المسرة بعينها
فشكرا لك ودمت بكل الخير والعطاء
لا أعرف أسفه من قاتل غيره فكيف بقاتل نفسه!
نص بارع في منح التعضيد الشعوري لكل من هانت في عينه الحياة وفكر في قبض روحه جهلا ونزقا!
وهو نص ذو لغة مميزة وإن وددت لو اعتمد أسلوب الفقرة ليعظم تأثيره ووقعه ، ولكني أمدحه على أية حال بما حمل من لغة جميلة ومضمون عميق!
دمت بخير وعافية!
تحياتي