مات غيظا ( ق ق ج )

.
قالتْ له أحبك يا سعيد فأنتَ رجلٌ رائع

فتجهّم وجهه غضباً وسقط من فوره صريعا

قال أحد المارّه متفحصا أوراقه الثبوتية

" رجل يدعى أحمد أصابته خلطة"

.

استوقفتني كثيرا تلك الرائعة
وأثارت بداخلي العديد من التساؤلات
هل نادته بسعيد وأخطأت ؟
أم هو أحمد وعاشت الوهم أنه سعيد بخداعه لها ؟
أم أنه سعيد ويحمل أوراق ثبوتية مزيفة ؟
وماالمقصود هنا من أصابته خلطة ؟
هل يدعي أحمد وخالطه الأمر فظن أنه سعيد
نص فتح باب التأويل على مصراعيه ليتركنا في حيرة لنعاود القراءة مرات ومرات
دمت مبدعا سيدي الفاضل
ولك جل تقديري

أكره ان أضحك لوجع أحد حتى وإن كان شخصا وهميا في قصة
ولكن قصتك أضحكتني

دمت مبدعا

غامضة قليلاً بالذات استخدام كلمة " خلطة "
وان أظن أنها ليست غلطوة مطبعية ما ، انما كانت مقصودة لشيء في نفس الكاتب
هل اختلط الأمر عليها أم عليه
هل قتلته أم قتل نفسه
وهل خدعته أم خدع نفسه ؟\
مجرد جعلنا نتساءل هو نجاح لقصتك

قلم مبدع أيها الشاعر

لقد حللت الشيفرة في القصة أظنها زوجته وكانت متزوجة من قبله برجل اسمه سعيد وحينما نادته باسم الزوج الأول مات غيظا لأنها ما زالت تحلم بالزوج القديم إذا كنت مصيبا فلي الجائزة ..! قصة يكتنفها غموض ولكنني خمنت ذلك شكرا لك

استوقفتني كثيرا تلك الرائعة
وأثارت بداخلي العديد من التساؤلات
هل نادته بسعيد وأخطأت ؟
أم هو أحمد وعاشت الوهم أنه سعيد بخداعه لها ؟
أم أنه سعيد ويحمل أوراق ثبوتية مزيفة ؟
وماالمقصود هنا من أصابته خلطة ؟
هل يدعي أحمد وخالطه الأمر فظن أنه سعيد
نص فتح باب التأويل على مصراعيه ليتركنا في حيرة لنعاود القراءة مرات ومرات
دمت مبدعا سيدي الفاضل
ولك جل تقديري

الأخت الكريمة

هي محاولة كنت قد كتبتها قديما

لقصة قصيرة جدا والجميل أن تفكر في كل الاحتمالات

أما تلك الكلمة التي زادت الغموض فهي كما قال

أخي غلطة مطبعية استدركتها بعد فوات الأوان

ولا أملك صلاحية التعديل فعذرا

أما باقي القصة فهي ملك لخيالاتكم

المهم أنّ احمد (انجلط ومات)
.

أضحك الله سنك ..
غلطة لسان فضحت خيانتها
ولكنه هو من دفع الثمن بمــــــوته
حبكة تقوم على فكرة قوية ـ وقفلة مباغتة بسخريتها.
دام إبداعك.