منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي ستظلين شامخةً سامقة في كلّ فن أدبي ، بل في كلّ فنون العلم والثّقافة والمعرفة ، وهذا هو النّبوغ على الحقيقة . لا أذكر يوما قرأت فيه شيئا لك وخرجتُ بدون فائدة ...
زادك الله علما وتألقا
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لَوُ أَمْلِكُ
سِكِّيْن مَسْمُوْم
أقْطِع أَرْغِفَة الْرِّشْوَة الَامْرِيكَيْه
وَأحَشْوُها بِأَفْوَاه الْصَّمْت الْعَفِنَه
وَكَأْس بِه نَبِيّذ قَانَى
حَتَّى يَتَجَرْعُو وَيُمَارِسّو هِوَايَّاتِهُم الْلَّيْلِيَّه
كَخَفَافِيْش الْظَّلام
لَعْنَة الْلَّه عَلَى كُل الْحُكَّام الْعَرَب
أُستتَاذَتِيِ
رَبيِحةُ
أَصَبْتَنِى بغَيِبُوَبِه فِكْرِيَّه
فَلَا أَعْلَم مَا كَتَبْت
إِن كُنْت حُدُوْدِى تَعَدَّيْت .. فـَ عُزْراً
الأُسْتّاذَه
رَبيِحةُ
الْجَمَال تَمْتَطِيه حَرَّوْفِك
وَالْسُّطُوْر تَشْهَد لَقَلْمِك
اعْجَز عَن وَصْف حَرْفِك مُهِمَّا كُتِبَت
فَأَنْت عِلْم فِي الْقِمَّة وَنَبْض فِي أَلْكَلْمَه
وَأَمِيْرَةٌ فِي الْعَطَاء
فَك مِنِّي جُل الْشُّكْر وَالْتَّقْدِيْر وَالْاحْتِرَام
شُكْرَا كَبَيْرَة بِحَجْمِك يَا أُسْتَاذَتِيِ رَبيِحةُ
وَعِطْرّ
قصة شاعرةٍ أم شعرٌ بقصة ... هي قصةٌ شاعريةٌ بامتياز لراقية الحرف الكبيرة ربيحة
لكأني رأيتني في الصف الأول وراء الإمام ... وعيون القدس ترمقني بعتابٍ تستره دمعة فرحٍ بقوافل النصر وخشوع الصلاة
بوركت سيدتي الشاعرة ودمت مبدعةً كما أنت وأكثر
صهيون كيف استأسدوا في الناس تنكيلا وكيف بغزة الثكلى أقام العزل والتجويع، والإقدام ما كلََّ، وعند الباب غازل غص زيتون على كتف الجدار أقام واستعلى،
هنا شعر وسحر وقص وابداع
ليتني مررت عليه قبلا
ولكني لا ادري بك قاصة ايتها الابية البهية
دمت مبدعة ام ثائر في كل ما تكتبين وتاتين