كانوا ولا يزالون يشربون الذّل ويقدمونه لنا بكؤوس من خنوع ، ومع ذلهم يشربون الدماء ، فيسكرون ويعيثون في الأرض فسادا .........
( إغليلي شوية كرامة مع نعنع يابا .....
حط سكر مش مشكلة .... آه كثِّر...)
عدنان الشبول
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
كانوا ولا يزالون يشربون الذّل ويقدمونه لنا بكؤوس من خنوع ، ومع ذلهم يشربون الدماء ، فيسكرون ويعيثون في الأرض فسادا .........
( إغليلي شوية كرامة مع نعنع يابا .....
حط سكر مش مشكلة .... آه كثِّر...)
عدنان الشبول
أي مؤمن غم عليه أمر فليستعن بنورين
نور الحق الذي لا يخطئ
ونور قلبه الذي لا بد أن يهديه إن أخلص النية
واعلموا أحبابي أن الرجال يعرفون بالحق ولا يعرف الحق بهم
ولا تغرنكم التسميات والألقاب والمبررات والذرائع ، وإنما نحكم على الناس بظواهر أعمالهم لا ببواطن سرائرهم ، والله أعلم بهم .
واعلموا أن العقارب لا تجيد إلا اللدغ ، وأن الحرباء تتلون بحسب مكانها ومحيطه ، وأن الغراب مفضوح ولو صدح بأغنية البلابل .
ولا تحزنوا لما أصابكم ، وتذكروا أنه إنما كان بعلم الله الذي لا تسقط ورقة إلا بعلمه وإذنه وبإرادته وفي كل شيء أراده حكمة بالغة .
وإن الدنيا دار ابتلاء لا دار جزاء ، وإنما يوفى الصابرون أجرهم يوم القيامة ، فكونوا منهم .
وخير للمؤمن أن يكون مظلوما من أن يكون ظالما .
أسأل الله تعالى أن يبرم لأمتنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويذل فيه أهل معصيته ، وأن يجعل لنا من همنا فرجا ، ومن ضيقنا مخرجا ، وأن يبدل حالنا إلى خير حال وأن يبلغنا بصبرنا واحتسابنا خير مآل .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
إنا لله و إنا إليه راجعون
حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم لا تعاملنا بما نحن أهله , و لكن عاملنا بما أنت أهله .
و لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى .
لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
المواقف اللي بتدايء في حياتنا او بتخنئنا هي المواقف اللي ما الها تبرير
اللي بتضل محلك تسأل ليش
ليه الكزب بدون مبرر
ليه التجريح بدون مبرر
ليه النفاق وانت مو محتاج تنافق
مرات بكون الحل ابسط من ما احنا بنتصور
فالصراحة راحة
ما احلى الوضوح
وما اشنع الكمكمة
وهي فشيت غلي
يمكن فهمتوا ويمكن لا
بس النتيجة انا فشيت غلي
شكرا للي بنى الغرفة وللي فتحها
بيتكم عامر
تفشّشي اليومَ في أمرٍ طغى وغَشــــا * غدا له مصطفى المســــكينُ مُندهِشا !
بواحةِ الحقّ كلّ المَــــدْحِ منهمِـــــــرٌ * يُصيبُ ما جادَ من قولٍ ، وما هَشَـشا !
كأنّ واحتَنــا – والصدقُ رايتُهـــــا - * سُوقَ المديحِ غدتْ ، فيها الرياءُ فشا !
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
فِي وَاحَةِ الحَقِّ جَالَ الصِّدقُ وَانتَعَشا = وَالرَّأيُ حُرٌّ.. بِعَينِ الصَّقرِأَو غَمَشا
وَالكُلُّ فِي مَا يَرَى أَدرَى وَذَاكَ لَهُ = فَقُل أَخِي مَا تَرَى لا تَخشَ مُحتَرِشا
فِإن وَجَدتَ مَدِيحًا قِيلَ فِي هَشَشٍ = فَأَنتَ مُشرِفُنا فَاصدَحْ بِمَا غَبِشا
لا تَنْدَهِش لا تَحِدْ عَن دَربِ وَاحَتِنا = وَلا تَقُل كَلَّ صَوتُ الحَقِّ وَانكَمَشا
صَحِّحْ إِذا زَلَقُوا.. وَاعْدِلْ مَوَائِلَها = وَقُل: هُنا لا أَرَى لِلمَدحِ مُعتَرَشا
أَو قُل هُنا جَاوَزَ الرّائِي وَضَيَّعَنا = وَاشرَح وَأَظْهِر لِمَن أَفْشَى الذِي نَمَشا
تكملة الشائية...
مقدمة!
في غرفة التفشيش أعجبني * صَحْبٌ لهمْ في القلبِ مُفتَرَشُ
عَفَشوا حروفَ الشينِ واهتَرَشوا * يتفشّشونَ بها لينتعِشوا
عرض!
إن العواصف إن فشت مفاشِشَها = كانت وبالا و كان الناس مفرِشَها
تسعى بكل بشاشات اذا فششت = والشاه شاةٌ شواها الفشّ حين شها
فلا تكن في ضمير الفش ذا كسل = فمن يكون لذات الكبتِ منعِشَها ؟
كي لا تشان بشيب شاب شوشتها = وأنت نَشْءٌ شريف لست تخفشها
يا قادةً عرفتْ بالفشّ رايتهمْ = بزرّ رؤاكم بالسّهرات نقرشها
في شعرنا حكمٌ الكلّ يعرفها = في صفحة الفشّ دوماً قد نرشْرشها
شائيّةٌ شُرِحتْ والشّوقُ يشرحها = فاشربْ هنا أمَلاً للرّوحِ يُنْعِشُها
عاشت بشاةٍ وعُشبا ً أحرشَ افترشتْ=وحرَّشتْ كلبها "شوشو" فناوشَها
قوم إذا استنبح الأضياف كلبهم = قالوا لأمهم " طخّي " براقشها
ناموا و غطوا رؤوس اللؤم عن رجس = قد دنس الطهر في فيها و طرشها
لا حرفَ يُعجزنا والشِّعر ننظمهُ= أبياتُنا رُسِمتْ والشِّينْ زركشها
ولا نشحُّ بشعر شينه شربت=كل الحروف وشاي الشوق أَنْعَشَها
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
على استحياء من غرفتي وروادها
ومحبة في الله أوردها
أبدي سروري وشكري لكل من كتب عبرة وسكب عبرة وطرح نكتة وجاد بمقالة أو شعر .
أنا مرتاح لأخوتكم وصحبتكم وأسأل الله أن يجمعنا جميعا في مستقر رحمته .