ومضة ذكية وحكيمة ، ولا أحسبها كانت تحتاج أن تغافله وإنما هو في تقديري من يغافل دوما نفسه.
دمت بخير وعافية!
تحياتي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
ومضة ذكية وحكيمة ، ولا أحسبها كانت تحتاج أن تغافله وإنما هو في تقديري من يغافل دوما نفسه.
دمت بخير وعافية!
تحياتي
شكرا لمرورك الذي أعتزّ به أديبنا وشاعرنا الكريم الأخ سميرومضة ذكية وحكيمة ، ولا أحسبها كانت تحتاج أن تغافله وإنما هو في تقديري من يغافل دوما نفسه.
دمت بخير وعافية!
تحياتي
بوركت
تقديري وتحيّتي
أشكرك على هذه الومضة القوية أستاذة كاملة ..دائما أنت متميّزة زادك الله من فضله .
عن ابن عباس - رضى الله عنه - قال :
قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلّم : (( مالي وللدنيا . ومال الدنيا ومالي . والذى نفسي بيده ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف ,
فاستظل تحت شجرة ساعة من النهار ، ثم راح وتركها)).
رواه أحمد والحاكم وصححه الألباني .
تحيتي وتقديري
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
نص بطعم الربيع العربي.. و إن كان استرداد الحقوق سيستغرق وقتا في اعتقادي..
تحياتي
نعم .. وهذاجزاءوآخرة من يأخذولا يعطي
من يأكل ولا يشبع ولا يترك لغيرة
الأرض عطاء ولكن لا بد من حساب انها ايضا تريد
ولو وفقط ان تشكرها
شكرا لك
استرجاع ....
قصة رائعة
تفتح عدة تأويلاتٍ لما قد تُشير له
الرمزية في القصة و هذا يزيد من روعتها
هل هي الاوطان أم ...........
أرى ان عدم ذكر الاحتمالات يحافظ على روعة الرمز فيها
تحيتي و تقديري
دائما ما تمتوعنا بقصر الجمل وكثرة المعاني النص جداَ جميلوالصورة واضحة جدا
السلام عليكم و رحمة الله:
لا أنكر أن النص راقني كثيرا ، لأنه استوفى في نظري مقاييس القصة القصيرة جدا ، من حيث التكثيف الجيد و الرمزية الدقيقة و القفلة التي خرقت أفق أنتظار القارئ و...
و لكن وقفت أمام تركيب ، و أعجبت أكثر بانزياحه التركيبي نظرا للدلالات الجديدة التي اكتسبها سواء أكان عن وعي أو دونه، من ذلك تعدية الفعل يبتلع بحرف الجر من رغم أن الفعل متعد على الأصل ، مما أكسب النص دلالة جديدة و هي أن هذا الطاغية لم يكن يتصرف في الخيرات بشكل مباشر و إنما أعوانه هم الذين كانوا يتكلفون بذلك أما هو فكان يكتفي بالتخطيط فحسب.
قراءة بسيطة لنص جميل بحق.
مودتي
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
سنة الحياة الدنيا عليها
تمنحنا بلا حساب لنكبر ثم تبتلعنا وتتغذى علينا
ومضة مكثفة وعميقة
لا يكتب مثلها غيرك
أستاذة كاملة بدارنة
أشكرك
من قراءة العنوان .. ينفتح للمتلقي العديد من الاحتمالات .. هي الأرض الواهبة خيراتها لنا ثم تسترتجعها .. هي الأم التي ترضعنا ثم تسترد ذلك حناناً .. هي البلاد التي تهبنا ثم ندافع عنها ..
وهذه اللفتة في تعددية التلقي تعطي للنص ثراءً سردياً .. على حساب الحدث الذي جاء مكثفاً ولنقل غامضاً ..بمعنى أدق.
/
أعجبني هذا النص ..
الإنسان : موقف