خُذْ علوَك مني كي اُغني

لِلْوِحْدَةِ نَصْلٌ يَبْقُرُ
لِلْوِحْدَةِ فُوُّهَةٌ تُطْلِقُ اُلرَّصاصَ
لِلْوِحْدَةِ ألَمٌ...
لِلْوِحْدَةِ عَذابٌ لا تُهدِّئُهُ اٌلأقراصُ
لِلْوِحْدَةِ قَيْدٌ..
لِلْوِحْدَةِ سِجْنٌ وأقْفاصٌ!
قََالَ اٌلطَّيْرُ يُصفِّقُ بأجْنحَةِ اٌلأحْلامِ....:
لَكُمُ شَرائِعَكُمُ ... لَكُمُ اٌلسُنَنُ...
وَليَ اٌلشَّدْوُ..
لِيَ اٌلشَّعْرُ..
ليَ اٌلحرّيَة

أتريّث في قراءتي مندهشة ... ويغوص فكري في أعماق فلسفة الوحدة وأعذبتها ، حيث لا يحسن الكتابة عن ألمها إلّا من عاشها ! ولكنّ أجنحة الأحلام محت السّوداويّة وبشّرت بنور جديد !
جميل ومدهش ما قرأت لك أستاذنا الأخ المفكّر معين حاطوم لغة وفكرا !
تحيّتي وتقديري

الاخت كاملة بدارنة

شكراً على الكرم والدماثة
ارجو أن أفلح دائماً بارضاء الأذواق الراقية

لك مني أرقى وأرق التحيات

اخوك
معين حاطوم

المبدع معين حاطوم

مشاعر بهية نثرت بهذا الحرف فانثال الجمال لوحة شاعرية الحس غدقة المعاني
يا لأمتي كيف صار نقش حروفها وجعا من ملامح الجمال
الله للكرمل
الله لفلسطين
الله للعروبة واهلها

دم مبدعا أيها الكريم

ياااااااااه
هذا قلم مبدع أستاذي
لغة أديب وقول مفكر وحس انساني عميق

نص رائع رائع

بوركت

الاخت نداء

شكراً على مرورك الرائع
قارة من الود والاحترام
اخوك
معين

هذا نص يفوق الجمال جمالا
فكر جليل وحس نبيل وحزن شفيف نطقت به الحروف

جزاك الله خيرا

الاخ سامي عبدالكريم

بوركت
وارجو ان ابقى عند حسن الظن
اخوك
معين

المبدع معين حاطوم

مشاعر بهية نثرت بهذا الحرف فانثال الجمال لوحة شاعرية الحس غدقة المعاني
يا لأمتي كيف صار نقش حروفها وجعا من ملامح الجمال
الله للكرمل
الله لفلسطين
الله للعروبة واهلها

دم مبدعا أيها الكريم

الاخت الشاعرة ربيحة الرفاعي

ما اكرمك ايتها الاخت
ذوق منك ودماثة ما أتى به قلمك
شكراً
وارجو ان ابقى عند حسن الظن
اخوك
معين

بادي ذي بدء فإن لك لغة مميزة وحرفا مخمليا يستحق الإشادة والتقدير ، وهذا مما يزيدني في كل مرة أقرأ لك فيها ألأما أن لا يدل هذا الحرف دربه السوي وما ذاك إلا غيرة عليه وتقديرا لصاحبه.

ثم لنتفق أن هذا ليس شعرا إلا في الجملة التي اخترتها عنوانا للنص ، ولكنه نص أدبي زاخر وجميل وفيه معان نفسية مهمة ومؤثرة.

ولعلني أخيرا أحب أن أعلق على ما ورد في مضمون نصك من تمرد على الضوابط باعتبارك طائرا يشدو خارج السرب وهذا معنى يحمل وجهين متباينين فالأديب يجب أن يكون له صوته المؤثر والذي لا ينساق مع جميع إحداثيات الواقع ، ولكن عليه أيضا أن لا يخرج من فضاء هذا الواقع أن أن يتمرد على وجوده فيه. هي معادلة صعبة قليلا ولكني أثق بأنك قادر على تطبيقها بشكل سوي متى رغبت في ذلك.

دمت بكل خير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

بادي ذي بدء فإن لك لغة مميزة وحرفا مخمليا يستحق الإشادة والتقدير ، وهذا مما يزيدني في كل مرة أقرأ لك فيها ألأما أن لا يدل هذا الحرف دربه السوي وما ذاك إلا غيرة عليه وتقديرا لصاحبه.

ثم لنتفق أن هذا ليس شعرا إلا في الجملة التي اخترتها عنوانا للنص ، ولكنه نص أدبي زاخر وجميل وفيه معان نفسية مهمة ومؤثرة.

ولعلني أخيرا أحب أن أعلق على ما ورد في مضمون نصك من تمرد على الضوابط باعتبارك طائرا يشدو خارج السرب وهذا معنى يحمل وجهين متباينين فالأديب يجب أن يكون له صوته المؤثر والذي لا ينساق مع جميع إحداثيات الواقع ، ولكن عليه أيضا أن لا يخرج من فضاء هذا الواقع أن أن يتمرد على وجوده فيه. هي معادلة صعبة قليلا ولكني أثق بأنك قادر على تطبيقها بشكل سوي متى رغبت في ذلك.

دمت بكل خير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الشاعر سمير العمري
شرفني حضورك
وتباركت باهتمامك
وضعت لك ردا في ردود وحدتي تفيض مني
شكرا
وارجو ان ابقى عند حسن الظن
اخوك معين

الاستاذ معين حاطوم

لِلْوِحْدَةِ نَصْلٌ يَبْقُرُ
لِلْوِحْدَةِ فُوُّهَةٌ تُطْلِقُ اُلرَّصاصَ
لِلْوِحْدَةِ ألَمٌ...
لِلْوِحْدَةِ عَذابٌ لا تُهدِّئُهُ اٌلأقراصُ
لِلْوِحْدَةِ قَيْدٌ..
لِلْوِحْدَةِ سِجْنٌ وأقْفاصٌ!
قََالَ اٌلطَّيْرُ يُصفِّقُ بأجْنحَةِ اٌلأحْلامِ....:
لَكُمُ شَرائِعَكُمُ ... لَكُمُ اٌلسُنَنُ...
وَليَ اٌلشَّدْوُ..
لِيَ اٌلشَّعْرُ..
ليَ اٌلحرّيَة

والوَحدة تقتلنا فقد خلقلنا الله بيدين ليمسك بعضنا بعضا بوِحدة , ولم يخلقنا بجناحين لنحلق في سماء الوَحدة وحديون
لذا تبقى الوِحدة اسمى غاية نسعى اليها تماشيا مع فسيولوجيا ذواتنا الطبيعية


لكن تعبنا من تحقيقها والشوك القاسي الممتد بغزارة على دروبها الوعرة من يقودنا للارتماء يأسا في احضان عدوتها
نص فلسفي جميل
سلم مدادك

لِلْوِحْدَةِ نَصْلٌ يَبْقُرُ
لِلْوِحْدَةِ فُوُّهَةٌ تُطْلِقُ اُلرَّصاصَ
لِلْوِحْدَةِ ألَمٌ...
لِلْوِحْدَةِ عَذابٌ لا تُهدِّئُهُ اٌلأقراصُ
لِلْوِحْدَةِ قَيْدٌ..
لِلْوِحْدَةِ سِجْنٌ وأقْفاصٌ!
قََالَ اٌلطَّيْرُ يُصفِّقُ بأجْنحَةِ اٌلأحْلامِ....:
لَكُمُ شَرائِعَكُمُ ... لَكُمُ اٌلسُنَنُ...
وَليَ اٌلشَّدْوُ..
لِيَ اٌلشَّعْرُ..
ليَ اٌلحرّيَة

الأستاذ معين حاطوم
الوحدة أحيانا أروع بكثير من صوت يجلدنا بسياط الضجيج
نص رائع
تحياتي

عالمك متفردٌ أيها المبدع لغةً وصورةً وفكرا
جميل جدًا هذا الشعور الذي تقود جميلات حروفك إليه
مودتي وتقديري كما يليق بهذه الروعة