لو حرصت الأمهات على عبادة أولادهن حرصهن على تغذيتهم لكان الإسلام حياة وأساسا للولاء والبراء، ولما وجدت مسلما مهما كان خلقه أو مصلحته أو دافعه يوالي نصرانيا أو علمانيا أو اشتراكيا أو فاسدا على أخيه المسلم.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لو حرصت الأمهات على عبادة أولادهن حرصهن على تغذيتهم لكان الإسلام حياة وأساسا للولاء والبراء، ولما وجدت مسلما مهما كان خلقه أو مصلحته أو دافعه يوالي نصرانيا أو علمانيا أو اشتراكيا أو فاسدا على أخيه المسلم.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
كلامٌ يُصيب كبد الحقيقة إن قصَد بالعبادة معناها الشامل ( وما خلقتُ الجنّ والإنسَ إلاّ ليعبدون ) ، لا معناها التعبّدي الطقوسيّ .
ولكنْ ، هل تستطيع الأم وحدها أن تقوم بذلك ؟ لا أظنّ ، فلكي نُقيم هذا المعنى في الأطفال والأجيال لابدّ من تكافل الأسرة والمجتمع بكل حذافيره
لاسيّما المسجد ( بدوره الحقيقيّ ) ، والمدرسة ( بمناهجها الصادقة ومُدرّسيها العلماء العاملين ) ، عندها سيعود صحيحُ الإسلام ، والمسلمون الأصحاء ، الذين لايعرفون الحدود المصطنعة بين المسلمين
تحياتي وتقديري أستاذ فريد
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
صدقت أديبنا الحبيب، صدقت!
التّربية هي الأساس وما تغرسه الأمّهات سيسألن عنه يوم الحساب
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
دام حرفك أديبتنا النبيلة الأستاذة كاملة!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد،
إن الإسلام هو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته، وما في القرآن الكريم!
صدقت أيها الأديب .. صدقت.
والأمر لا يقع على عاتق الأام رعم أهمية دورها ولكنه مسؤولية أسرة ومجتمع.
تقديري
التربية لها أسس وأساس لا تعتمد على شخص واحد لكن و بالتأكيد الأم إحدى ركائزه المهمة
الإسلام منهج حياة كامل وشامل و جاهز لا ينقصه الا الفهم ليسهل تطبيقه
وبات التطبيق من الأمور الأصعب في الحياة
بورك الفكر النير
تقديري