الأخت الكريمة
علياء النجار
ولأنك محامية وحقوقية
لا يقبل منك أقل من الإصرار على انتزاع الحقيقة
ولا يمكن الصمت والإبتعاد مكتفية بالرؤيا من بعيد
سيدتي كان نصا جميلا يحمل بصمات إبداعية
سأعود لراك في نص آخر اكثر جمالا
شكرا لك
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الأخت الكريمة
علياء النجار
ولأنك محامية وحقوقية
لا يقبل منك أقل من الإصرار على انتزاع الحقيقة
ولا يمكن الصمت والإبتعاد مكتفية بالرؤيا من بعيد
سيدتي كان نصا جميلا يحمل بصمات إبداعية
سأعود لراك في نص آخر اكثر جمالا
شكرا لك
سلام الله عليكم
بعيدا عمن رضوا بأن يكونوا مع الخوالف..
نصحني الجهل بأن أقترح ما لدي من معرفة لمن هم حولي والتبسم في وجه من ينسبها بعد ذلك لنفسه وكذا الشعور بالفخر لمن يحاول تقاسمها دون فرض.
وأبلغتني المعرفة أن لها أصدقاء غيري يمدون لها يد المساعدة للخطو دون تعثر فيما أعد لها من حفر على يد كل من رفع للجهل يدا بالموافقة..
ورأيت الحقيقة في أن ما بين الجهل والمعرفة طريق وصل لا يؤدي إلى مفترق الطرق متى ما عرفت بأن الجهل بالشيء أساس البحث عن معرفته.. وبأن المعرفة الحقة بالشيء قد تنفع أو تضر.
الأخت علياء..
كلمات وجدت أناملي تخطها على صفحتك هنا رغبة في الوصول إلى كنه حقيقة الجهل والمعرفة.. ولم أكمل.. لأن الجهل ينظر لي الآن بعينيه الضاحكتين قائلا أنه لا زال في المقدمة وسيبقى دافعا غير محبط لكثير ممن لم يرضوا البقاء مع الخوالف..
شكرا لصفحة الوعي خاصتك..
سلمت اختنا علياء
اشبه ما تكون بمرافعة بليغة تشد النفس للمتابعة
حييت على الطرح المميز
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أستاذ محمد كنت جِدُّ صادق وكلماتك جِدُّ محقَّة .. ولكن ألا تذكر المثل الشعبي الذي يقول ( السكافي حافي ) باعتباري أدافع عن حقوق الناس فلربما عن حقي لست أولى بل كان آخر ما أفكر به ، وأول ما أدافع به هو الصمت كيما أترك طاقةً في كياني وكلماتٍ في نبضي تكفي حقوق الآخرين ... وأقول ربما
سيدة بابية اذا كان الجهل عندك قد أسدى إليك ما أسدى فما بال العلم إذاً !!!نصحني الجهل بأن أقترح ما لدي من معرفة لمن هم حولي والتبسم في وجه من ينسبها بعد ذلك لنفسه وكذا الشعور بالفخر لمن يحاول تقاسمها دون فرض.
جيد ، أين هم !!!وأبلغتني المعرفة أن لها أصدقاء غيري يمدون لها يد المساعدة للخطو دون تعثر فيما أعد لها من حفر على يد كل من رفع للجهل يدا بالموافقة..
لي رجاء حار .. في أن تُكملي .. فهلاّ كانت الإجابة ؟كلمات وجدت أناملي تخطها على صفحتك هنا رغبة في الوصول إلى كنه حقيقة الجهل والمعرفة.. ولم أكمل..
الاستاذة الكبيرة علياء النجار
مقولة رائعة جدا ومنطقية جدا الا انني ارى ان حب الاخرين الشكل السويّ لحب الذات لان في حب اي منهم نمنح لونا معينا من السعادة" لا يمكن أن يصبحَ المجتمعُ كله سعيداً إلا إذا اِستعاضَ الناسُ عن محبةِ أَنفسِهم بمحبةِ الآخَرين ".
أصَخْتُ السَّمعَ نحوَ تلكَ المقولةِ ونحوَ تلك الصهواتِ التي تصرخ بي : لا تُحَاسِبي ، لا تُعَاتِبي ، تَجَاهَلِي مَن لم يَستَطِع الوُصُولَ إلى رؤوسِ القممِ لأنهُ لن يَدَعَكَ تَصِلينَ حَاملاً بصدره أوهى حُجّة وأضعفَ دِفَاع قائلاً :
ما بعد القمة إلا الهاوية ! فَلِمَ تَطلُبينَ السُّقوطَ بِإرادةٍ مُدركةٍ لِعَوَاقِبَ الخُطَى المتهوّرة !!
ومن قال اننا بمنطق حبنا لهم علينا ان نتجاوز زلاتهم ؟
فبرأيي ان من نحبهم اكثر نحاسبهم اكثر ونعاتبهم اكثر
كلما كبرنا بعلم أو بعمر كبرت مسؤوليتنا وبات حد الجريمة اقرب علينا ان نحن تخاذلنا عن انجازهابُحْتُ عن توحدي هذا فهبَّت رياحُ العتبِ التي لَفَحَت وَجنَتي ، وَنَارُ العَودة التي لسعتني ، وَأمواجُ الصَّمتِ التي بَاتتْ تَتَلاطَمُ حَولي لتصهَرَ صَرخَتي ، وَالقشعريرةُ الوَاخزةُ التي تَكلّبت أَطرافي ، والصوتُ الذي تناهى إلى مسمعيّ من زاويةٍ عَفنةٍ بأن كُفّي عن اقناعِ الآخرين بما هم قَد قَنعوا بالايمانِ بهِ وَدعيهم وحُجَجَهُم يَسبَحُونَ في بحر ٍ لجي ٍّ مالهُ من قرار.
بوح فلسفي عميق قريب من الروح يحتاج الكثير من التوقف
دمت بالف خير
سلام الله عليكم
منذ الطفولة أدركنا غموض الوجود وبدأنا نسأل أسئلة تنبأ عن بعض ذكاء، أسئلة اعتبرها المقربون منا "فوق قدر نمونا" وأجابونا عليها بمقدار ما نفهم.. ولكننا كثيرا ما كنا نسأل الأسئلة التي يجب أن يعترفون أنها فوق نموهم هم أيضا، ويجيبونا عليها بمقدار ما يفهمونه..
مرت الطفولة والصبا، وأصبحنا يافعين وإذا اليافعين شباب ورجال ونساء، وقلت أسئلتنا.. ذلك أننا اكتفينا في الأمور المتصلة بأصول هذا الوجود بالجواب غير الشافي، وظننا أننا قادرون بحكم النمو على استخراج الجواب غير الشافي لولا اتصالنا بواقع العيش حاضر هذا الوجود واعتباره أخطر عندنا وأملأ لزماننا من أسئلة تتصل بماضي هذا الوجود، بمستقبله وبأزله..
وتأتينا الآن بين الفينة وأخرى بعض الأزمات لنستيقظ من غفوتنا.. أزمات يقف أمامها العقل يسأل، ويسأل، ويريد أن يعلم.. والعلم درجات تنتهي بما تطمئن به القلوب.. ذلك الاطمئنان الذي حكاه القرآن عن إبراهيم عليه السلام وهو يخاطب ربه: (أرني كيف تحيي الموتى، قال: أو لم تؤمن، قال بلى، ولكن ليطمئن قلبي) سورة البقرة الآية 260.
ومن الأزمات الأخرى التي نتنبه فيها من تلهينا المرض الذي يصيب عزيزا علينا ويهدد بالفراق، أو يصيبنا نحن فتأخذنا الرهبة من نهاية كانت من البعد عن الفكر بحيث تهون فإذا بها حاضرة وإذا بنا نفكر في غد لا نكون فيه..
وفي غير الأزمات، وحتى على الراحة، قد نفرغ من هموم الحياة ومتاعب العيش فتتفتح في رؤوسنا طاقات للفكر تنطلق منها أشعة نفاذة تنفذ في باطن الأِشياء فلا تقف عند ظواهرها لنرى بالبصيرة أن المعرفة فيما هو أخفى.. فيما وراء الستائر والحجب.. تلك الستائر والحجب التي لم يكتب لنا الاقتراب منها غير خطوات معدودة..
الأديبة علياء..
تساءلت في صفحتك عن كنه الجهل والمعرفة.. واتخذت الجهل دافعا غير سلبي للاقتراب نحو تلك الخطوات المعدودة..
أسأل الله لك الخير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي