ثرثار(ق.ق.ج)

زهراء اسعدني مرورك الكريم
تحياتي

ومن الفرح ما قتل

الحكمة في أن نحسن اختيار الكلمة... وفي وقتها المناسب وإلّا فالسّكوت أفضل، وأحمد مغبّة؛ لأنّ هناك الكثيرين الذين ينتظرون زلّة الحكيم!

نصّ حاذق ولاذع أخ حسن

تقديري وتحيّتي

كاملة شكرا لمرورك الكريم وتحياتي

الصوت يصم أذن كل ظالم و نمرود و يزعج من يريد التطبيل و التهليل فقط
فحق عليه العقاب بنظر المحقق عندما غادر صمته و هتف عكس ما يريده كبيرهم !
فهم يريدون أن يكون انتماؤه للفرد لا للوطن و الحرية... و يفضلون الشيطان الأخرس !
سلمت أستاذي الفاضل حسن فلقد أجدت اختزال قصة معاناة شعوب بهذه الكلمات القليلة و وضعت يدك على العلة بمهارة
لك و لحرفك الجميل تحياتي.

طَبَعَهُ القهر والحرمان بمزية الصمت فعاش حياته صامتا ،فلقبته البلد بالأخرس ،هلل كالخرسان لقدومهم ورفع الراية بجانب بيته ،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.

أكانوا خدعة أخرى وقاهرا جديدا؟
لماذا هلل لقدومهم ما داموا امتدادا لقهر كان؟

قصة عالية التكثيف حادّة الملامح وقوية الراسلة
لكنها أجهضت في داخلي فرحة بالثورات الأبية على الساحة العربية

دمت بألق أديبنا

وطن النمرواي شكرا لك على القراءة الجميلة
تحياتي

ربيحة الرفاعي شكرا على مرورك وتحليل النص
تحياتي

طَبَعَهُ القهر والحرمان بمزية الصمت فعاش حياته صامتا ،فلقبته البلد بالأخرس ،هلل كالخرسان لقدومهم ورفع الراية بجانب بيته ،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.

هكذا يريدون الشعب أخرسا يرى ولا يتجرأ على التفوه إلا بما يرضيهم أو يدعمهم
قوية بمحمولها وفكرتها
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

حتى الدندنة بثورة ضد المحتل ممنوعة ويعاقب عليها.

هكذا كان حال أهل فلسطين ولا يزال.

تقديري

صمت فنعتوه وتكلم فاعتقلوه
عاش الحلم صامتا وعاش القهر متكلما
ومضة لاذعة حتى الألم
دمت بخير
تقديري