تمني
كتبت له حجاب لتنجح علاقتهم ....وعلقت على باب المنزل نظوة فرس ..
فتزوج من غيرها....وبقيت نظوة الفرس معلقة..؟
خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
تمني
كتبت له حجاب لتنجح علاقتهم ....وعلقت على باب المنزل نظوة فرس ..
فتزوج من غيرها....وبقيت نظوة الفرس معلقة..؟
لا تفيد التمائم اذا اعرض القلب وكان منشغلا
ارادت ان تغير القدر فباغتها و افشل خططها
هو مرض تجذر لدى البعض فتظن بعض النساء
اللاتي يجدن نقصا في انفسهن ان اللجوء لمثل هذه الاشياء قد
يمنحها غايتها ولكن ارادة الله هي مايكون
لقد عرضت قصتك صورة لاحد اواهمنا الاجتماعية التي نتمنى زوالها
دمت بخير
وستظل معلقة تلاحقها كلما نظرت إليها تذكرت خطيئتها
حتى الندم لايجدي معها
ومضة شديدة الاختزال .. رائعة في كل ماتضمنته
تناولت مشكلة منتشرة ليست فقط في الأوساط الشعبية
ولكن ربما أستاذات بالجامعة وطبيبات لهن مكانات اجتماعية كبيرة
دمت أديبنا الرائع بأق نتفاخر بتواجده معنا
ولك طاقة زهر
وستبقى معلقة ... ربما حتى يعود لها
ويحتاجها لفرسه الذي دميت قدميه من كثرة الترحال
ويعرف فضلها عليه دوما
لك التحية والتقدير أستاذ محمدعلى ما تمتعنا به من أدب
رفيع في ومضة خاطفة
سكينة جوهر
القدر لن يمنعه أي مانع مهما كان..
رغم ماتحمله ومضتك كمية من الأوجاع الا انها تسلط الضوء على جزئية هامة يلتفت اليها كثيرا من الناس
وهي الدجل والشعوذة التي لا تضر ولا تنفع..
شكرا اليك الاديب الرائع محمد ذيب على بكار
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.
لملم بقايا الورد وارحل ، من يشتري منك بعد لآن
سلال الزهور زَبُلت من حَرِ انتظارك وفات الآوان
تمائمك الكاذبة سقطت وإن بقيت نظوة الحُصان
تمني ماتتمني بعد الرحيل لاتنفع الأماني ولا التمنان
هي سكنت قلبهُ الأبدي و تعاويذك القديمة من الشيطان
شكراً علي هذه الرائعة أستاذي بن علي بكار وطوق الياسمين
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .
ذكّرتني قصّتك أخ محمّد بقصّة جرت على ارض الواقع لامرأة ذهبت إلى أحد الدّجالين كي يكتب لها حجابا؛ ليحبّها زوجها... فطلّقها بعد أسبوع!
آفة اجتماعيّة كتب عنها الكثيرون وبأساليب متعدّدة
شكرا لك على طرح هذه القضيّة أملا أن تجتث من جذورها
تقديري وتحيّتي
( همسة: تمنٍّ .. حجابا )
دجل وجن وعفاريت
والواقع في جانب آخر بعيد
قصة جميلة
أشكرك