صادقتْ كاتبا فصارت ناثرة !
صادقتْ شاعرًا فصارت شاعرة !
تلفتتْ لذاتها ... فإذ بها .......
" حائرة" !
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صادقتْ كاتبا فصارت ناثرة !
صادقتْ شاعرًا فصارت شاعرة !
تلفتتْ لذاتها ... فإذ بها .......
" حائرة" !
هل كانت عدوى الكتابة ؟
أم هو المثل القائل صف لي صديقك أصف لك نفسك ؟
صادقت هنا بصيغة الأنثى وهذا مايدل على شدة تأثرها بالحرف
أتمنى أن لاتصادق قاتلا .....
جميلة ومضتك أخت رغد
تحاياي
هي حيرة بسبب عدم معرفة الذّات الفرديّة لما تبغي وتريد
تقليد الآخرين أو السّير وراءهم يفقد الإنسان معرفته بذاته، وأن كان ممّا يعتبر إيجابيّا في نظر النّاس
ومضة معبّرة
تقديري وتحيّتي
هذه امرأة مترددة ليست صاحبة قرار ولم تتخذ لها سبيلًا عن قناعةٍ وموهبة بل بتأثير الآخرين والنتيجة طبعًا ستكون ضبابية
هذا ما وصلني فاعذريني إذا خالف تأويلي ما أردت ... ولكن ميزة القصة القصيرة الومضة أنها تفتح أبوابًا عديدة للتاويل والإسقاط .. يدل هذا على نجاح قصتك وجمال فكرتها
ومضة موفقة
مرحبا بك مبدعةً في واحتك
مودتي وتقديري
ألله عليك يا رغد
تعرية لظاهرة مؤذية في الوسط الأدبي
باسلوب ادبي رائع
أحيّي وعيك وإبداعك
وإلى مزيد من غدق
.
هل تصدقون ان كثيراً من الناس
مثل صاحبتنا الكاتبة الشاعرة الحائرة ..
لا يعرفون ذواتهم .. امكانتاتهم .. قدراتهم ..
الاخت الكريمة رغد هلال
وضعت يدك على الجرح ..
هطول مبدع ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير