1-
كان الاحتواء جنونيا
أليست قدره الجميل ؟
وكان رد الجميل
أيضا" جنونيا "
2-
جثا على ركبتيه وهو يرمق المشهد
كل شئ كان يحترق ..لعن بلادته
فانتقم لرجولته
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
1-
كان الاحتواء جنونيا
أليست قدره الجميل ؟
وكان رد الجميل
أيضا" جنونيا "
2-
جثا على ركبتيه وهو يرمق المشهد
كل شئ كان يحترق ..لعن بلادته
فانتقم لرجولته
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
جثا على ركبتيه ...
دليل التحسر !
فكان الانتقام على قدر المشهد
رائعة أستاذة بلابل جاءت بعنوان يجذب المتلقي
رغم أنه كشف النقاب عن محتوى النص
دمت بألق
وكل عام وأنت بخير
تحيتي
الأديبة الجميلة رنيم
سرتني قراءتك ومرورك البهي
دمت بالقرب غاليتي
مودتي
نهاية متوقعة وقد أخطأ الإختيار
قصة متكررة أبدعت في إيصالها إلى المتلقي
لكن لم الفصل بين المشهدين؟؟
مجرد سؤال واعذريني عليه
تقديري للبلابل الشادية
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
ايجاز بليغ وتألق ابداعى .. دمت مبدعا .
أختي الموفقة بلابل السّلام ، أبدعتِ كدأبك لله درّك ..
وبانتظار غيثك المتوقع بارك الله في سعيك
تحيتي والتّقدير
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!