كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قال ابنُ الجوزي في كتابه الرّائع (صيد الخاطر) : " ما يخلو كتاب من فائدة "..وكتاب هنا جاء نكرة في سياق النّفي / يعني أيّ كتاب كيفما كان نوعه..لذلك عنّ لي وارتأيت أن أقولَ : قرأتُ رواية (موسم الهجرة إلى الشّمال) لكاتبها السّوداني ( الطّيب صالح) فخرجت بفائدة : أنّه ليس بطيّب ولا صالحٍ ..!!
30 / 09 / 2012
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
أضيقُ صدراً وأكاد أتميّزُ من الغيظ عندما أرى أحدَ الوعّاظ المُتفَيهقين في المناسبات والحفلات يطيل في وعظه على النّاس ، محاولاً بعبث إخراج ما في جُعبته من معلومات ليُقال عنه قارئ ومطّلع ومتبحر في بطون الكتب ..متناسياً قول بعض الصّحابة : ( كان النبي صلّى الله عليه وسلم يتخوّلنا بالموعظة مخافَة السّآمة) ..والطّامة الكبرى أنّه يحدّث العامة الجالسين أمامه بمصطلحات علمية لا ينبغي التّحدث بها إلا أمام طلبة العلم المبرّزين ..كأن يقول : ( والحديث فيه علّة ذكرها الحافظ في الفتح ، وردّ عليه الألباني في السلسلة الصّحيحة) ..أو ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السّبب كما يقول الشّوكاني في النّيل ) ، أو : ( الآية منسوخة كما قال ابنُ شاهين وغيرُه ) .. والنّاس عيل صبرهم ونفد ، فمنهم من نام ، ومنهم من حقد عليه ، والكثير منهم لا يفهمون ماذا يقول ، وآخر يعبث بهاتفه النّقال غير مبال به ... وصاحب الدّار يكاد يصرخ في وجهه لأنّ موعد العشاء قد فات ..وهكذا ، ولله في خلقه شؤون .
30 / 09 / 2012
السّلام عليكم أخ ربيع ...قرأتُ رواية (موسم الهجرة إلى الشّمال) لكاتبها السّوداني ( الطّيب صالح) فخرجت بفائدة : أنّه ليس بطيّب ولا صالحٍ ..!!
أتابع ما يجود به قلمك وفكرك بكلّ شغف وأعجبني غضبك اليوم على هذه الرّواية التي قرأتها منذ زمن وتدرّس عندنا في المرحلة الثّانويّة
الطّيّب صالح وصف واقعا دون حرج من الوصف الفاضح، وقد يقصد إظهار الصّورة فقط ، وأظنّه لا يقصد أن يظهر بعد هذا ليس بطيّب ولا صالح
سررت أن أكون هنا
تقديري وتحيّتي
أخواتي الفضليات / نادية ، آمال ، وكاملة ..سعدت جدّا بحضوركن الموفق لله درّكن أيتها الطّيبات
دمتن في رعاية الله
تحياتي ومودّتي
قرأتُ السّيرة الذاتية في جزأين لمحمد شكري ( الخبز الحافي) و ( زمن الأخطاء) فوجدتُ أنّ هذا المُبتلى يتمتّع بكبت عظيم ، وفراغ عاطفي قاتل ، وشراسة في الأخلاق مسيئة للأدب والأدباء ، وغير ذلك من المطبّات التي نحن في غنىً عن ذكرها ..أما لغته فهزيلة جدّا ، وسرده إنشائي ضعيف لا يمتّ للرواية والرّوائيين بصلة ..كلّ هذا لا عجب فيه ولا غرابة لأن أمثاله كُثر في عالم الكتابة ، من أصحاب النّطيحة ، والمتردية ، وما أكل السّبُع ... ولكن المصيبة العُظمى أن تترجم هذه السّيرة إلى ثلاثين لغة ، لا لشيء إلا لأنّ فيها جرأة فاضحة ، وجنس وقح بألفاظ بذيئة بلغة عامية مغربية ...قبّح الله الإعلام الذي يرفع من شأن أمثال هؤلاء الأقزام ، وصدق شيخ المعرّة حين قال :
عشْ مجبراً أو غير مجبرْ ...فالخلق مربوب مقدّرْ
والخير يُغمس بينهم ...ويُجعل للسوءات منبرْ
01/ 10 / 2012
الأدبُ هو ألا تكونَ قليلَ الأدب ، والفنّ هو الفنّ بدوع إضافة حرف العين قبل الفاء ..!!
02 / 10 / 2012
سأكونُ ربيعاً لكِ في كلّ الفصول ، غير ملتفتٍ لانزعاجك الظّالم و قولك الطّاغي : ( عشقتُ فارساً من ثلج فلمّا جاء الصّيفُ ذاب ) ....!!
03 / 10 / 2012
وا حسرتي ضاعَ وقتي في قراءة كتابٍ تافه في سبعمائة صفحة..أغراني عنوانُه وجذبني غلافُه المُزركش ، ولفتَ انتباهي كاتبُه ..نقشوا على طرّته : (من أكثر الكتب مبيعاً في العالم العربي ) ..!!
02 / 10 / 2012