الأديبة الفاضلة / كاملة بدرانه .. نص ثري بمعنى الكلمة .. زاخر بمعاني نفتقدها بالفعل في عالمنا المادي التائه .. جميل ما سمعته من سيادتك سيدتي .. دام إبداعك
غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديبة الفاضلة / كاملة بدرانه .. نص ثري بمعنى الكلمة .. زاخر بمعاني نفتقدها بالفعل في عالمنا المادي التائه .. جميل ما سمعته من سيادتك سيدتي .. دام إبداعك
ما شاء الله لا قوة إلا بالله ... لا تفارق نصوصك الروعة وكأنها علامة مسجلة ... ليتك تخبريني أختاه من أين تأتين بكل هذا الدرّ
هذه وجبة دسمة من الجمال تثبت كما قال يومًا الأمير : عندما يوظف النثر جيدًا ويأخذ شكله المناسب فإنه يقارع الشعر وقد يفوقه
رائعة وأكثر
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الجمال
وكللما دخلت نصا انت صاحبته يبهرني
وتدهشني طريقة الولوج والسرد المعمق والمفارنات
التي ترسم للنفس طريقا سويا
كل الشكر ايتها الكريمة لعمق ما قدمت
السّلام عليكم أخ ربيعلا أدري كيف فاتني هذا النّص ، والتعليق عليه في إبّانه ، وهو بهذه الصّور البلاغية ، والمضمون الواعي ، والأسلوب الشّيق ...
الأستاذة المتفوقة في كلّ المجالات كاملة بدارنة ، كنتُ ولازلتُ وسأظلّ عارفاً لفضلك الكبير في الكتابة ، سواء من ناحية اللّغة بنحوها وصرفها وبلاغتها ، ، أو المضمون ، ومنك وبدون شكّ أستفيد وربّ الكعبة ..
دمت ودام قلمكِ المثمر
تحياتي لك وفائق الاحترام
شكرا لهذا المرور العطر، وهذه الكلمات التي أعتزّ بها من أخ مثقّف ومبدع رائع!
بارك الله بك ... وأرجو أن أكون عند حسن الظّن دائما
تقديري وتحيّتي
أعزّك الله أخي الشّاعر حمادة في الدّنيا والآخرةالأديبة الفاضلة / كاملة بدرانه .. نص ثري بمعنى الكلمة .. زاخر بمعاني نفتقدها بالفعل في عالمنا المادي التائه .. جميل ما سمعته من سيادتك سيدتي .. دام إبداعك
شكرا لك ولكلماتك العطرة
تقديري وتحيّتي
هذا الدّرّ يأتي من أذواق الأفاضل أمثالكم أخي وليدما شاء الله لا قوة إلا بالله ... لا تفارق نصوصك الروعة وكأنها علامة مسجلة ... ليتك تخبريني أختاه من أين تأتين بكل هذا الدرّ
هذه وجبة دسمة من الجمال تثبت كما قال يومًا الأمير : عندما يوظف النثر جيدًا ويأخذ شكله المناسب فإنه يقارع الشعر وقد يفوقه
رائعة وأكثر
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الجمال
شكرا لك .. وأعتزّ بشهادتك وبأقوال الأخ سمير
تقديري وتحيّتي
كلمات تهمّني وأفخر به من شاعر قديروكللما دخلت نصا انت صاحبته يبهرني
وتدهشني طريقة الولوج والسرد المعمق والمفارنات
التي ترسم للنفس طريقا سويا
كل الشكر ايتها الكريمة لعمق ما قدمت
شكرا لك أستاذي على كلّ ما تتفضّل به
بوركت
تقديري وتحيّتي
ثملت لغة بمجرد قراءتي للجملة الأولى بما حملت من إبداع ، واستمر هذا المثل الواعي بالأدب وبالفكر حتى آخر جملة حكيمة أحببت أن أعلق عليها وعلى النص بأن هذا الذي يكثر الناس من شكواه لا يمكن إنكاره أو التغاضي عن تنامي مستواه في النفوس في العصر الحديث ، فالغدر والتقلب فيه والكذب والذب عنه بات مما يفتخر به البعض علنا ، ولكن علينا أن نطون منصفين أيضا في الحكم على الأمر بدقة إذ بات كل امرئ يرى ما يخالف هواه ظلما وجورا وخيانة يشتكيها ويعلن سفح دمه ضحية لها ، ثم إن الخيانة متى صح وصفها أو كثر نبعها فإنها لا تختص بأناس دون آخرين ، وما كثرتها إلا من كثرة من يعتمدها ثم يشتكيها متى أصابت بنارها طرف ثوبه. هذا وأرى أن الرد الأمثل والأحكم والأخلق في مثل هذا هو أن يعذر البعض البعض وأن يتذرع كل امرئ بالخلق القويم فلا يرمي بدائه ثم ينسل أو يشتكي من جنس فعله ثم يضج. وإن للفضل في الخلق قيمة كبيرة وللعدل قيمة كريمة وللمروءة درع متين.
أعلم أن الأمر يحتاج رؤية أكثر شمولية ولكني سررت بأن وجدت اليوم بعض ما يعيد لي هدوء نفسي ، فشكرا لأديبة إنسانة وإنسانة أديبة.
دمت بخير وعافية!
تحياتي
كثير هنا ما قرأت!
أديبة واعيه، وحاملة رسالة، وحرفكم الجميل قال إنسانكم الكبير الراقي..
طوبى لنا بك مثالا يحتذى به
تحايا إكبار
جميل أنّ النّصّ قد أعاد لك أخي وشاعرنا بعضا من هدوء النّفس، ونحن الذين نشعر بالسّكينة حين قراءة نصوصك.ثملت لغة بمجرد قراءتي للجملة الأولى بما حملت من إبداع ، واستمر هذا المثل الواعي بالأدب وبالفكر حتى آخر جملة حكيمة أحببت أن أعلق عليها وعلى النص بأن هذا الذي يكثر الناس من شكواه لا يمكن إنكاره أو التغاضي عن تنامي مستواه في النفوس في العصر الحديث ، فالغدر والتقلب فيه والكذب والذب عنه بات مما يفتخر به البعض علنا ، ولكن علينا أن نطون منصفين أيضا في الحكم على الأمر بدقة إذ بات كل امرئ يرى ما يخالف هواه ظلما وجورا وخيانة يشتكيها ويعلن سفح دمه ضحية لها ، ثم إن الخيانة متى صح وصفها أو كثر نبعها فإنها لا تختص بأناس دون آخرين ، وما كثرتها إلا من كثرة من يعتمدها ثم يشتكيها متى أصابت بنارها طرف ثوبه. هذا وأرى أن الرد الأمثل والأحكم والأخلق في مثل هذا هو أن يعذر البعض البعض وأن يتذرع كل امرئ بالخلق القويم فلا يرمي بدائه ثم ينسل أو يشتكي من جنس فعله ثم يضج. وإن للفضل في الخلق قيمة كبيرة وللعدل قيمة كريمة وللمروءة درع متين.
أعلم أن الأمر يحتاج رؤية أكثر شمولية ولكني سررت بأن وجدت اليوم بعض ما يعيد لي هدوء نفسي ، فشكرا لأديبة إنسانة وإنسانة أديبة.
دمت بخير وعافية!
تحياتي
وإن للفضل في الخلق قيمة كبيرة وللعدل قيمة كريمة وللمروءة درع متين.
جملة أعجبتني جدّا، وتتضمّن حكمة حياتيّة في ثلاثيّة: الفضل والعدل والمروءة ... إذا اجتمعت هذه الخصال معا - سواء أكان ذلك على صعيد الفرد أو العائلة، وبالتّالي المجتمع - فلا يمكن أن تشكو الإنسانيّة من الضّغينة أو الظّلم أو أيّ خلل يسود المجتمع، وعندها نحظى بالدّولة الفاضلة المثاليّة ! ولكن أنّى لنا هذا وقد سُقيت نفوس كثيرة بماء الغضب والحقد والوسوسة الشّيطانيّة. وليس هذا من باب الشّكوى والتّذمّر، بل العرض لحقائق يعاني منها الأفراد والمجتمع لكثرة السّلوكيّات المؤذية، والتي تجرّ الكثيرين إلى الانتقام، بدلا من التّروّي والتّسامح (المروءة) وتزيد الطّين بلّة... وقد نجد من يسامح, لكن إن كان هذا شعاره بين أفراد لا يفهمونه، فيغدو ضعيفا في نظرهم، ممّا يضطره إلى اتّباع أساليب جديدة، وربّما كان ذلك بدون قناعة.
وهناك فرق بين إكرام الكريم وإكرام اللّئيم ... والحكمة تكمن في التّفريق والتّحديد ...
ويظلّ غدر المعارف والمقرّبين أكثر إيلاما من غيرهم، لذا تهيم النّفس شاكية غاضبة، ولكن لا بدّ أن تخمد نارها وتستكين ... ولاا بدّ أن تغلب المشاعر الإنسانية النّزغات الشّيطانيّة!
شكرا لك أخي العزيز الدكتور سمير على هذا المرور المثري
بوركت
تقديري وتحيتي