انتبه جسده على يد منادي السيارة، أدخل عينيه السيارة من براح الطريق حيث البيوت ينفك عنها ضباب الصباح، نظر نظرة غائمة، قال:
- ماذا؟
- ناديت عليك أكثر من مرة!
- لا بأس!
- ما محطتك؟
- أين أنتم؟
- نهاية الخط، سنعود.
- ...
- الأجرة!
- ...
- سأعود معكم!
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
انتبه جسده على يد منادي السيارة، أدخل عينيه السيارة من براح الطريق حيث البيوت ينفك عنها ضباب الصباح، نظر نظرة غائمة، قال:
- ماذا؟
- ناديت عليك أكثر من مرة!
- لا بأس!
- ما محطتك؟
- أين أنتم؟
- نهاية الخط، سنعود.
- ...
- الأجرة!
- ...
- سأعود معكم!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
عذراً أستاذي فريد
الاعتماد الكامل في الومضة على الحوار جعل الأمر صعباً بعض الشيء في الخروج برؤية واضحة من القصة ..
هل كان سبب عودته هو افتقاره للنقود ، أم ضياع الوجهة ونسيان الهدف ..
مودتي الأكيدة
أموتُ أقاومْ
حاولت أن أفهم ، أن أربط النص بالعنوان ، دون جدوى .
من الذي كان في قمس، السائق أم الرجل ، أم كلاهما ؟
و أسئلة أخرى كثيرة .
شكرا لك يا أستاذنا .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
سيدي
لا بد من إضاءة ولو بسيطة
لنعلم وجهتنا داخل النص
شكرا
بورك حرفك، ودام تفاعلك الدافع مشرفنا الحبيب أحمد!
كل ذلك محتمل، وغيره وارد أيضا!
دام إشراقك جليلتنا النبيلة نادية!
كل ذلك محتمل، وغيره وارد!
أكرمت الحبيب محمد!
الإضاءات موجودة أخي الحبيب!
السيد فريد
نص موغل في الغموض .. قرأته مرات ومرات
وحاولت أن أجري الحوار مع نفسي بصوت عالي
وفشلت ، لكن هناك شيء أذهلني ..
السطر الأول كان قصة قصيرة بحد ذاته أعطاني إيحاءات كثيرة
شعرت به البداية والنهاية ثم جاء الحوار ..الذي أعادني لنقطة الصفر من جديد
أنا مؤمنة بأن ليس ضرورياً أن نعرف المغزى كي نتذوق الجمال
بعض النصوص جمالها في عدم معرفتنا بمغزاها
تقديري ..
أستاذيّ الفاضل/ فريد البيدق
ماستشربته إن هذه هي الحياة دوامة يومية كالرحى ،يوم أشبه بالأمس ودواليك
هذا ماستشفيته
موغل في الألغاز والرموز بفلسفة مشوقة لنبحث بمكنوناتها !
تقبل مروري ومداخلتي البسيطة
دمت بألق