قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله ياعذب
في غاية الروعة كان هطولك .. وقبلةٌ على جبين نثريتك وقبلها على جبين الطفولة
مودتي أيها الرائع
وصف بديع وإن كان من نسج الخيال
أدام الله عليكم الإستقرار العائلي والجو الرومانسي الحالم أستاذي
الكريم محمد محضار
تحيتي وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
إن كتبت بتلك المشاعر الأبوية المنهمرة فطوبى لبناتك بك
جعلهم الله قرة عينك وبارك بهم
عشت مع النص بكل مشاعري ومن الردود عرفت أن عاطفة الأبوة لديك فياضة من قبل أن تولد
سعدت مع النبض هنا
تحيتي
الاستاذ محمد محضار
لا شئ في الدنيا اجمل من نور البراءة المتلألئ في عيني طفل
رائعة حد البكاء
سلمت الطفلة وسلمت لها
قلت جدي لانني احسست بأنك تكلم حفيدتك..!
ويالسعدها ..سواء كانت حفيده ام ابنه
لانها كلمات ..اشبه بطوق من الياسمين
تتوج به صغيرتك..
دمت ..ودامت لك ياسمينتك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
هذا نص جميل رغم أنه يعتمد أسلوب نشيد الأنشاد ولكن رغم رقة الحس وتميز اللغة فقد استوقفني أن تجعل الزنابير والشحارير في صعيد واحد.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
نثر جميل أطلقته مشاعر رائعة
أشكرك
نثر جميل حالم كأنه من الخيال
شكرا لك
بوركت