خاطرة بلا قيود :
ضياع و فقد و عدم جدوى ، أنا بين كل هذا ضائع بلا معنى و لا سبيل ، أتلفت دون أن أرى شيئاً ، أذوب في بقعة من العدوى المضيئة ، أتهاوى على أرض ليس لها مدى ، فألفيها سراباً أغوص نحو قاعه ، فلا ألقاه أبداً .
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
خاطرة بلا قيود :
ضياع و فقد و عدم جدوى ، أنا بين كل هذا ضائع بلا معنى و لا سبيل ، أتلفت دون أن أرى شيئاً ، أذوب في بقعة من العدوى المضيئة ، أتهاوى على أرض ليس لها مدى ، فألفيها سراباً أغوص نحو قاعه ، فلا ألقاه أبداً .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
أخشى أنها حالة عامة يشعر بها الكثيرون ، و لكن الأمل في المستقبل يبدد قليلا من سواد الصورة .
الأخ عبد الله راتب ،
أحيانا حن نكتب خواطرنا بلا قيود نتحرر من ثقلها ، و نكون كمن أخرج المارد من داخله ، ليواجهه بشجاعة
لم يكن يظنها كامنة فيه .
دمت و الإبداع .
[CENTER][SIZE="5"]
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
طواحين الهواء تعبث بها الرياح
هناك في المدى البعيــــد ترفرف أشرعة تائهــــة…
تلهث خلف مراسيها… و لا إرســـــاء
سفن تمخر عباب العبث على الأرصفة
وهنا تلــوك الأيام إمرأة عجـــوز
خريـــف العمـــر يــــدق الأبواب
و الشوارع تخنــــق غربتـــي
سأعود من حيث أنــــا..
سأعود إلى كهفـــي..
المدينــــة تزاحمنـــي الأحلام
تقبل مروري أستاذي عبد الله راتب..
ما نراه ونحس به اليوم أخي الأديب عبدالله خالف وتجاوز القيود والحدود ... أقدِّر أن تلزمك خاطرةٌ جميلةٌ بلا حدود لتحيط ما أمكن بهذا الوجع
مودتي وتقديري كما يليق
الاستاذ عبدالله نفاخ
بعض الصباحات الضبابية تدركها الشمس فتغدو صافية كصفاء تلك القلوب التي اصابتها حيرة الحدث وغموض الموقف
كن بالف خير
أخي الحبيب وصديقي الكريم يؤلمني أن أراك تتألّم ، ولعلّ من الإخلاص في الأخوة و الصّداقة أن أذكّرك بما قاله أحد الحُكماء لله درّه :
ستة أشياء إذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك
أن تذكر أن كل شيء بقضاء وقدر
وأن الجزع لا يرد القضاء
وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه
وأن ما بقي لك أكثر مما أخذ منك
وأن لكل قدر حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة
وأن كل مصيبة للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص
أو رفعة شأن أو دفع بلاء وما عند الله خير وأبقى
دمتَ بودّ
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
تمر علينا ايام قاتمة
تحجب عنا نور الشمس تحرمنا متعة الحياة
فتضيق عيوننا و تغدو الحياة كئيبة
تختلط الاوراق و نكون عاجزين عن ادراك حقيقة شعورنا لكن الايام
تعود لتمحو تلك اللحظات القاتمة و لتوضح لنا كل شئ عجزنا حينها عن فهمه
تحيتي و تقديري
خاطرة بلا قيود :
ضياع و فقد و عدم جدوى ، أنا بين كل هذا ضائع بلا معنى و لا سبيل ، أتلفت دون أن أرى شيئاً ، أذوب في بقعة من العدوى المضيئة ، أتهاوى على أرض ليس لها مدى ، فألفيها سراباً أغوص نحو قاعه ، فلا ألقاه أبداً .
السلام عليكم أخي العزيز عبد الله
كثيرا ما تتلبسنا هذة المشاعر
للنظر للسماء,,, هذا أحسن ما يمكن عمله على الإطلاق
شكرا لك
ماسة