هي البراءة الطفولية التي تصور بعدستها الشخوص كما تراها وليس كما تكون
ألقفتني بجملة النهاية التي تحمل الحكمة وتدل على طيب معدنكم وأصالتكم
خالص التحايا
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
هي البراءة الطفولية التي تصور بعدستها الشخوص كما تراها وليس كما تكون
ألقفتني بجملة النهاية التي تحمل الحكمة وتدل على طيب معدنكم وأصالتكم
خالص التحايا
هنيئا لك أستاذي الكريم هذا الوصف الدقيق للقطة من أجمل مراحل العمر بوركت وبورك قلمك المتألق.
إنّهُ ( السّي المعطي ) الذي سحقته الثّمانونَ سنة التي يقبعُ تحت رحمتها ، الذي هدَمَتْهُ الشّيخوخةُ ، وهزمتْهُ الأيامُ والشّهورُ ..لهُ سُحنةٌ كالحةٌ مسَخها الفقرُ والإهمالُ ، وصلعةٌ كمرآةٍ صَدِئَةٍ تلُفّها عِمَامةٌ مُتآكِلةٌ ، مُثقلةٌ بعَرَقِ السّنين والأعوامِ ، ولهُ عينانِ غارِقتَانِ حَمراوانِ فيهما حُزن دائم ، وهمّ سَرْمَدِي ... وأنفه الأفطسُ تُطِلُّ منه بعضُ الشّعيرات الحادّة كَشَوكِ القتاد …كان أدْرداً ، وكُلّما غفَا غفْوَتَه المعهودةَ أمامَ بابِ دارهِ بدا فمُه المفتوحُ كمغارةٍ من مغاراتِ جبالِ ( أُوشْرَاحْ ) ...
فنان فذ، متعدد المواهب ،أنت يا سي ربيع ...بورك حرفك السامق ،ومقعدك اللائق في الواحة ،زادك الله علما وفهما وتفوّقاً .مع المحبّة الخالصة لوجه الله.
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع بن المدني السملالي ; 09-03-2012 الساعة 12:47 PM