هي البراءة الطفولية التي تصور بعدستها الشخوص كما تراها وليس كما تكون
ألقفتني بجملة النهاية التي تحمل الحكمة وتدل على طيب معدنكم وأصالتكم
خالص التحايا
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هي البراءة الطفولية التي تصور بعدستها الشخوص كما تراها وليس كما تكون
ألقفتني بجملة النهاية التي تحمل الحكمة وتدل على طيب معدنكم وأصالتكم
خالص التحايا
هنيئا لك أستاذي الكريم هذا الوصف الدقيق للقطة من أجمل مراحل العمر بوركت وبورك قلمك المتألق.
إنّهُ ( السّي المعطي ) الذي سحقته الثّمانونَ سنة التي يقبعُ تحت رحمتها ، الذي هدَمَتْهُ الشّيخوخةُ ، وهزمتْهُ الأيامُ والشّهورُ ..لهُ سُحنةٌ كالحةٌ مسَخها الفقرُ والإهمالُ ، وصلعةٌ كمرآةٍ صَدِئَةٍ تلُفّها عِمَامةٌ مُتآكِلةٌ ، مُثقلةٌ بعَرَقِ السّنين والأعوامِ ، ولهُ عينانِ غارِقتَانِ حَمراوانِ فيهما حُزن دائم ، وهمّ سَرْمَدِي ... وأنفه الأفطسُ تُطِلُّ منه بعضُ الشّعيرات الحادّة كَشَوكِ القتاد …كان أدْرداً ، وكُلّما غفَا غفْوَتَه المعهودةَ أمامَ بابِ دارهِ بدا فمُه المفتوحُ كمغارةٍ من مغاراتِ جبالِ ( أُوشْرَاحْ ) ...
فنان فذ، متعدد المواهب ،أنت يا سي ربيع ...بورك حرفك السامق ،ومقعدك اللائق في الواحة ،زادك الله علما وفهما وتفوّقاً .مع المحبّة الخالصة لوجه الله.
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع بن المدني السملالي ; 09-03-2012 الساعة 12:47 PM