احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
كـــــــأنَّ الــشِّــعْـــرَ إنْ تَــقْــرِضْـــهُ يُــمْــسِـــي=عُـــيُـــ ونَ الــفــجـــر تَــحْــتَــضِــنُ الــــدِّيَــــارا
وَلَـــــوْنَ الـمَــجْــدِ يُـــشْـــرِقُ فِــــــي الــبَــرَايَــا=وَضَــــ ـوْعَ الـــزَّهْـــرِ تَـجْـمَــعُــهُ الـــعَــــذَارى
فَـــمَـــا يُــجْــزِيـــكَ يَـــــــا مُــخْــتَـــارُ قَـــــــوْلٌ=أُزَيِّــــ ـنُـــــــهُ، وَأُعْـــلِـــنُـــهَــــ ا مِــــــــــــــرَارا
نصٌ فيه جمالٌ في الكلام
وحسنٌ في المعاني
أدامك الله
ودمتِ بخير
عذيركم يا أستاذتنا الكريمة
ربيحة الرفاعي
فقد وصلت هنا متأخرا
و ذلك لأن الحرف كان يتوارى
و ما أن لمحته حتى دخلت .. لأرى الروعة تجسدت في حروف من نور
و في كلمات ... ليست كالكلمات
استأذنكم في الخروج
و أعدكم بالعودة بما يليق
إن شاء الله
وحتى حينه
تحاياي كما تليق ........
و احترامي كما يجب ...........
العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدًا منهم/ د. ابراهيم الفقي
عدنا والعود أحمد
أختنا الأستاذة ربيحة الرفاعي
هذا الرابط إهداء لكم
تفضلو
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...399#post681399
تحاياي
بِنَبضٍ صَارِخٍ فِي القَلـبِ مَـارَا
وَبِالعَبَـراتِ تُغْرِقُنِـي انْهِمَـارا
ذَهِلْتُ وَتَاهَ دَرْبُ الحَرْفِ عِنْدِي
كَطَيْرٍ كُلَّمَا أَمْسَكْـتُ طَـارا
لا ادري كيف غابت عني هذه الساحرة
أم أنا غبت عنها لا أدري
ولكن الذي متأكد منه
أني رحلت مع هذه القصيدة
عبر الدهشة والانبهار
ورقة الحرف وجمال المعاني وسحر البيان
الأخت ربيحة الرفاعي شكرا لهذه الروعة
لا عدمناك
تلميذك
أختي الفاضلة ، الشاعرة المبدعة الأستاذة ربيعة
أسعد الله أوقاتك
لفتني عنوانُ قصيدتك من مشاركاتك ، فاستخرجتها إلى صفحة خاصّة ، ورحتُ أقرأها مرة ، ثم رددتها أخرى ، وتأملتُ فيها ثالثة .. فكان هذا الانطباع وهذه الكلمات :
* تتناول القصيدة معانيها في خمس أفكار رئيسة :
1- شكوى من جفاف القريحة وهروب المعاني ، ومن الزمان الذي كان ظهيراً للخؤون من كلّ أخٍ وجار !
2- وسوسة النفس لاتخاذ الثأر موضوعاً لشعر يشفي غليل قائله
3- الارتداد سريعاً إلى الطبعِ الخيّر في النفس الشاعرة ، وقبول الصفح ، بل واستعار الخير .
4- الفخرُ بالشعب المقدام ، والتغنّي ببطولته وعزّته وإبائه
5- مدح ( مختار ، ولم أعرف من هو هذا الفاضل ) ، خُلُقه وشعره ، وشكر فضله .
* وجاء حُسنُ التخلّص من الفكرة إلى الفكرة التالية بسلاسة ومقدرة شعريّة فائقة ، وذلك بمعنى وسيطٍ لم يفجؤ القارئ بالانتقال الفجّ :
1- فَـقُــلْــتُ أَصُــــــولُ فِــــــي مَـــيْـــدَانِ ثَــــــارِي
وَأُعْـــيِــــيــــهِ افْــتِـــضَـــاحًـــا وَاسْـــتِــــتَــــارا
2- فَــــــإِنْ نَــــــادَى بِــصَــفْـــحٍ قُـــلْــــتُ أهْـــــــلا
وَلَـسْــتُ بِـمَــنْ يَـــرَى فِــــي الـصَّـفْــحِ عَــــارا
3- بــــشَــــعْــــبٍ قَـــــــــــــامَ بِــــــالإقْـــــــدَامِ وَاعٍ
وَشَــــــــدَّ عَــــلَــــى عُــرُوشِـــهِـــمُ وَثَـــــــــارا
4- وَفِــــيــــكَ رَأيْــــــــتُ ذَاكَ فَــــــــلا تَــلُــمْــنِــي
لَأَنْـــــتَ الــحُـــرُّ مَـــــا عَــــــرَفَ الــصَــغَــارا
* شاعرتنا الفذّة شاعرة مطبوعة ، ينطق بذلك تسابق الصور البيانية البديعة الموحية إليها دون أن تلحّ هي بطلبها ، وهروع القافية المُطلَقة إلى مكانها بمجرّد أن ترى ما قبلَها !
أشْــتَــهِـــي مِــــنِّــــي فِــــــــرَارا
الــشَّــمـــسِ تَـمْــتَــشِــقُ الــنَّـــهَـــارا
وَزَلْــــــزَلَ أضْــلُــعِــي وَاغْـــتَـــالَ صَـــبْـــرِي
جَــنَـــائِـــنُ أحْــــرُفِــــي أمْــــسَــــتْ قِــــفَـــــارا
.................................................. ............
* أطربتنا القصيدة بموسيقاها المتولّدة من وزن الوافر الجميل – وهو من أحبّ البحور إلى نفسي – ومن القافية المطلقة التي أوحت بقوّة بعزّة نفس الشاعرة وبكبريائها وجعلتنا نرفع الرأس إلى قمّتها الشمّاء ..ومن الداخل عزفت لنا حروف المدّ ، وتكرار بعض الحروف أنغاماً رديفة للموسيقا الخارجيّة .
* أهدت إلينا الشاعرة القديرة ربيعة لحظاتٍ فاخرة فريدة من حياتها ، من تجربتها الشعوريّة الإنسانية ، فزادت في أعمارنا ، وأغنت وجداننا .. وتلك سعادة لها ولنا ..لا يعرفها إلا من عاش للجمال ، وإلاّ مَن ذاقَهُ ..
أرجو أن تتقبلي تحياتي وتقديري
* أشكرك على رسالتك التي لم أتمكن من الرد عليها ، لأنني عضو جديد كما أخبرتني الرسالة الإداريّة .[/SIZE][/B][/FONT]
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
بوح شفيف وجميل وعميق
ما أجمل الحروف عندما يشدو الزجل ببوح منمق شفيف
لله درك أمتعتنا
تقديري وباقات شقائق وزنبق
ربيحة الرفاعي
شعر رائع وهو ذهب مسبوك وعقد فريد
والعقد الفريد يزداد جمالا ويبهر الابصار لما ان تتحلى به اجمل النساء
وهكذا ابداعك في القصيد لابد له من نشر واعلان
ادعو جميع المبدعين الى الاهتمام بنشر ابداعهم ونشر هذه القصيدة الرائعة في المنتديات
وشبكات التواصل الاجتماعي