المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريفة العلوي
على راحة يد الليل تبتسم النجوم وترسل من بعيد ارتجافة الضوء
على راحة كف طفل صغير ينام كوكب الأرض متجاهلا الحروب والصرعات دون ان ينسى دورته حول نفسه , فيطارد الليل ..النهار كما تطارد الهررة ضعاف الجرذان
على راحة الصمت تُسقط من شجرة الليل دياجير الهمس.. والسمع يغرق بثرثرة ليس لها خبز في تنور الحياة ولا تغدو رمادا بعد احتضار النار ..
تلك متوالية الليلة
الغالية فاطمة عبدالقادر
جعل الله لياليك محطة الفجر التي تستريح فيه أحلامك ..
جاء نصك ككل نصوصك محتويا كل آلام الأمة وأوجاعها التي تأتي في بريد الليل القاتم.
دمت بكل خير.
وعليكم السلام
شريفة العلوي ,,يا صديقتي العزيزة أشكر ك ما ما نثرته هنا
كان نثرك رائعا وبليغا ومؤثرا,, لقد أثرى النص بجدارة
نحن أختاه نعيش بألام امتنا وعذاباتها ,مهما ابتعدنا تظل همنا الأول والأكبر
كيف وليلها اليوم من أحلك الأيام ,وأشدها اضطراما
شكرا لك لدعائك الجميل ,,,ولك مثلها انشاء الله
دمت بكل الخير والعطاء وألف شكر
ماسة