نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاستاذ الكبير وليد عارف الرشيد
عندما يكون الاعتراف بحجم قسوة يغدو الصفح بحجم الحبأَعْتَرِفُ أَنَّ غِيَابي أَتَى فِي حَضْرَةِ لَهْفَتِكِ شَيْئًا فَريَّا، وَأَنِّي أَتَيْتُك مِنْ سَفْحِ لَيْلٍ مَارِقٍ، مُشْهِرًا فَقْرِي لِصَبَاحَاتِ وَجْهِكِ الَّذِي يُتْقِنُ دَمْجَ أَشْلَائِي كَمَا لَمْ أَكُنْ .
.
الفراق طريقنا الوعرة للنيل من انفسنا ذات قرار او فرارأَعْتَرُفُ خَسِرْتُ مِنْ طَاقَةِ رُوحِكِ مَا كَانَ كَافِيًا لِعِلَاجِي منْ مُعَاقَرَةِ كَرْبِ الْوَحْدَةِ وَقُرُوحِ الهَجْرِ وَنُدُوبِ السَّفَر
وَأَعْتَرِفُ .. وَأَعْتَرِفُ... وَأَعْتِرفُ
أَنِّي فَتَّقَ الْفُرَاقُ خَاصِرَةَ بَوْحِي بِأَلْفِ أَلْفِ اعْتِرَافٍ وَيَزِيد !!!!!
كم كنت رائعا سيدي كانما يتقاطر الحرف مع المرارة شهد الجمال
كنت هنا لاقرأ
وتفاجئت بما هو افضل من القراءة انه روح
المتعة بكل ما تحمله الكلمة
من سطور فاقت مخيلتي
وذهل منها عقلي
سيدي
دمت مدادا لا ينضب
لَيْسَتْ هذِهِ الاعْتَرَافَاتُ قصَّةَ عُنْفُوَانِ مَا قَبْلَ الْخَرِيفِ، وَلَيْسَتْ كَمَا سَيَتَنَدَّرُونَ فِي نَدَوَاتِ سَمَرِهِم مُجَرَّدَ نَزْوَةٍ دَاسَتْ سَنَابِكُهَا بِسَاطَ رَبِيعِكِ وَسَتَمْضِي، فأَنْتِ لِي دَفْتَرُ مِيلَادٍ مُتَجَدِّدٍ، عَلَى صَفْحَتِهِ الأُولَى مَسْقَطٌ عَمُودِيٌّ لِقَلْبٍ تَنَاهَبَتْه أُسْطُورَتُكِ مُنْذُ عُصُور،
السلام عليكم أخي العزيز وليد
كان نص فارها فخما هذا الذي قرأته هنا
وكان حب قديما يتجدد
والحب الذي لا يتجدد كل يوم يموت كل يوم
شكرا لجمال النص الرائع ,وبلاغته ,وقوة لغته ,وروعة صوره ولوحاته
هنيئا لك أخي بهذة الريشة الفاخرة
ماسة
سَأَعْتَرِفُ كَمَا لَوْ أَنَّهَا المَرَّةُ الأُولى . سَتَراوِدُني حُمْرَةُ الخَدِّ خَجَلًا، وَتَرْتَعِشُ أَوْصَالِي، وَتَتَرَبَّصُ خَلْفَ تَنْهِيدَتي الْكَلِمَات . سأَفْعَلُ وَلَا أَدْرِي بَعْدُ كَيْفَ سَأوَاجِهُ سَطْوَةَ الْفِتْنَةِ فِي عَيْنَيْكِ .سَأَفعَلُ عِنْدَمَا يُمْكِنُ لِتَمَائِمِ أَحْدَاقِيَ الْمُتَجَمِّدَةِ أَنْ تَتَحَدَّى هذَا السِّحْرَ، وَعِنْدَمَا تَهْطِلُ سَكِيْنَةُ رُوحِي، فَيَسِيلُ الْبَوْحُ رَقْرَاقًا كَانْسِيَابِ أَحْلَامٍ أَرَقْنَاهَا مَعًا مِنْ صَمْتِ الْعُيُون
الأستاذ وليد عارف الرشيد
نص اقل ما يقال عنه رائع
أسلوب سلس يشد القارئ من بداية النص حتى نهايته
بارك الله فيك
تحياتي
أعترف أني ممن لا يميلون لقراءة النصوص النثرية الطويلة ما لم تكن آية بروعتها وألقها، وقد وددت لو طال اعترافك المدهش هذا.
صور ركبت معها أجنة النسيم تحملني في سفر هادىء نحو مدارات من الجمال تفرد بها حرفك
وبناء متين مترابط الفكرة برغم تأرجح الروح فيه بين سكينة واتقّاد
ذاهلة انتهيت من قراءته ومبهورة بما حمل من حس ومعان وجمال
أهلا بك أديبنا الرائع في واحتك
تحاياي
أستأذن مشرفي القسم بتثبيتها
ﻭَﺃَﻋْﺘِﺮﻑُ
ﺃَﻧِّﻲ ﻓَﺘَّﻖَ ﺍﻟْﻔُﺮَﺍﻕُ ﺧَﺎﺻِﺮَﺓَ ﺑَﻮْﺣِﻲ ﺑِﺄَﻟْﻒِ
ﺃَﻟْﻒِ ﺍﻋْﺘِﺮَﺍﻑٍ ﻭَﻳَﺰِﻳﺪ !!!!!
********
و أدعو ربي أن يرزقني بمن يعترف هكذا اعتراف
مااااااااااااااا أسعدها بك... و ما أجمل حرفك إذ تبين
هنيئا لها أنت.. و هنيئا لنا قلمك الرّقراق أستاذي الفاضل
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
لَيْسَتْ هذِهِ الاعْتَرَافَاتُ قصَّةَ عُنْفُوَانِ مَا قَبْلَ الْخَرِيفِ، وَلَيْسَتْ كَمَا سَيَتَنَدَّرُونَ فِي نَدَوَاتِ سَمَرِهِم مُجَرَّدَ نَزْوَةٍ دَاسَتْ سَنَابِكُهَا بِسَاطَ رَبِيعِكِ وَسَتَمْضِي،
ارجو ان تعذر حرفي واقتباسي لجزءيسي من بوح بلغ السماك رقيا ونسجا
نص ثري بكل الوان الجمال ورقي المعاني
وحب كنهر يتدفق على الضفاف
كان شهيا وكنت الأجمل
كل الود