عندما عاندني قلمي

تتفاقم أزمة انقطاع التواصل بين القلم والحرف، حين ترتفع معلات شحنات القهر فتكبل الفكر ، وتعجز الأديب عن ترجمة المشاعر حروفا

نص نثري موفق بطرحه ومحتواه

أبدعت أيتها الكريمة

تحاياي

تتفاقم أزمة انقطاع التواصل بين القلم والحرف، حين ترتفع معلات شحنات القهر فتكبل الفكر ، وتعجز الأديب عن ترجمة المشاعر حروفا

نص نثري موفق بطرحه ومحتواه

أبدعت أيتها الكريمة

تحاياي

أحسنتِ القول الأستاذة القديرة ربيحة شكر الله مرورك الجميل كالعادة دمت بألف خير.

إذا كان عصيانة يمنحنا متعة قراءة نص بهذا الجمال
فكيف لو أطاع؟

شكرا لك أختي

بوركت

كثيرا ما تمرّ بنا حالة من العزوف عن الكتابة ،

لكن حديث الروح لا ينقطع .

أحييك لأنك عرفت كيف تسكبين من النضب شلال بوح .

الأديبة غصن الحربي ،

دمت والتألق .

عناد القلم من أمور عدة:
1- يجاري بعض صفات صاحبه ( المعذرة) هو راي ، ليس غير.
2- جفت قريحته ولم تجف قريحة صاحبه. فلم يعد يستطيع المتابعة.
3- حزين لم يجد من صاحبه حناناً فانقطع حبره.
وهناك أسباب أخرى يعرفها صاحب القلم وحده .... نسائله عنها

==========

صدقت يا دكتور عثمان ،

بارك الله فيك .

كُنت قـدْ غزلتُ على إستحياء شيئاً من الحُروفِ و أنا الذي صََامَ قـَلَمِي سنيناً
ولا أعلم لمَ عَانَدنِي قَلمي في مُنتَـصفِ الطَرِيق أو يَزيد هذه المرة ..
طَلبت منه أن يُبْحرَ حسب خَارِطَتِي و يَرسُو في آخرِ موانئه ويلقي بمرساته.
فإذا به يأبى...
راودته يمنة ويسرة فَيَجْـرِفُني إلى متاهاتٍ ألفتها ومَللتُ ولُوجَها المُضْني ...
وكأن بهِ غُـصْة مَنَعتهُ من الإبحــار وشق عبابَ السطورِ ..
ولأنه من الصعبِ أن يبوحَ قلمٌ بأسرارهِ وهو مُتدثرٌ بأشجانهِ ..
و حتى لا أكون كَمن نَقَضَت غَزلِها بعد قوةٍ حَـررتُه من يـدي..
أيه يا قلم ! ألِفتك هيناً ليناً مطواعاً ,فإذا بِكَ تَستَعِيرُ العِنادَ مِن رُبانك ...
ألفتك كريماً في مِدادِك ,فإذا بكَ تشْتكي شُح الحُرُوفِ و بَخسِ البِضَاعة.
وإلى أن يَرسُـو قَـلَمِي يبقى غَزلِي مُعلقا ًوالفِكرةُ بِلا مِـيناء .

لا أدري من عصر القصيدة في دمي ..حين اسكب هذا المداد على فمي
وكأنني عطرت كل ضفائري ..ذات شذاها للعيان بمقدمي


الأديبة الرائعة غصن الحربي
أأبى قلمك أم إنه أذعن إلا أنك أستطعت ان تميلي شراعه وتتحكمي في دفته ليرسو في مرافئ وجدانك ومن ثم يرتوي من ذهولنا .

دمت بكل خير.

إذا كان عصيانة يمنحنا متعة قراءة نص بهذا الجمال
فكيف لو أطاع؟

شكرا لك أختي

بوركت

الشكر لك أختي العزيزة نداء غريب على كرم المرور . شرفت بك . تحياتي والمودة.

كثيرا ما تمرّ بنا حالة من العزوف عن الكتابة ،

لكن حديث الروح لا ينقطع .

أحييك لأنك عرفت كيف تسكبين من النضب شلال بوح .

الأديبة غصن الحربي ،

دمت والتألق .

صحيح حتى لو عزف القلم تبقى الروح تضطرم .
أبادلك تحية بتحية الشاعرة نادية بو غرارة . دمت في أحسن حال كوني بخير.

لا أدري من عصر القصيدة في دمي ..حين اسكب هذا المداد على فمي
وكأنني عطرت كل ضفائري ..ذات شذاها للعيان بمقدمي


الأديبة الرائعة غصن الحربي
أأبى قلمك أم إنه أذعن إلا أنك أستطعت ان تميلي شراعه وتتحكمي في دفته ليرسو في مرافئ وجدانك ومن ثم يرتوي من ذهولنا .

دمت بكل خير.

الشاعرة الكبيرة شريفة العلوي حياك الله وبياك. سعدت بهذا المروك و حروفك التي سكبتيها هنا تحياتي الكبيرة كما يليق . بوركت.

أتراه يبغي أن يحطم أغلالا ..
كم ذا باتت الأقلام مطواعة
بعد حوارات دافئة ..
نص رسم خارطة الكتابة
فبورك النبض أختي الكريمة أ. غصن الحربي