صادقتْ كاتبا فصارت ناثرة !
صادقتْ شاعرًا فصارت شاعرة !
تلفتتْ لذاتها ... فإذ بها .......
" حائرة" !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
صادقتْ كاتبا فصارت ناثرة !
صادقتْ شاعرًا فصارت شاعرة !
تلفتتْ لذاتها ... فإذ بها .......
" حائرة" !
هل كانت عدوى الكتابة ؟
أم هو المثل القائل صف لي صديقك أصف لك نفسك ؟
صادقت هنا بصيغة الأنثى وهذا مايدل على شدة تأثرها بالحرف
أتمنى أن لاتصادق قاتلا .....
جميلة ومضتك أخت رغد
تحاياي
هي حيرة بسبب عدم معرفة الذّات الفرديّة لما تبغي وتريد
تقليد الآخرين أو السّير وراءهم يفقد الإنسان معرفته بذاته، وأن كان ممّا يعتبر إيجابيّا في نظر النّاس
ومضة معبّرة
تقديري وتحيّتي
هذه امرأة مترددة ليست صاحبة قرار ولم تتخذ لها سبيلًا عن قناعةٍ وموهبة بل بتأثير الآخرين والنتيجة طبعًا ستكون ضبابية
هذا ما وصلني فاعذريني إذا خالف تأويلي ما أردت ... ولكن ميزة القصة القصيرة الومضة أنها تفتح أبوابًا عديدة للتاويل والإسقاط .. يدل هذا على نجاح قصتك وجمال فكرتها
ومضة موفقة
مرحبا بك مبدعةً في واحتك
مودتي وتقديري
ألله عليك يا رغد
تعرية لظاهرة مؤذية في الوسط الأدبي
باسلوب ادبي رائع
أحيّي وعيك وإبداعك
وإلى مزيد من غدق
.
هل تصدقون ان كثيراً من الناس
مثل صاحبتنا الكاتبة الشاعرة الحائرة ..
لا يعرفون ذواتهم .. امكانتاتهم .. قدراتهم ..
الاخت الكريمة رغد هلال
وضعت يدك على الجرح ..
هطول مبدع ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير