نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
دام برّك بوالدتك!
عبّرت عن مشاعر صادقة نحو أصدق إنسان في التّعامل معك
بوركت
تقديري وتحيّتي
(همسة: غافيا لاهيا)
تمنيت لو كان ما سطرته على الأوراق: بوحا لها تسمعه، كي تعلم عظيم امتناني لها، وإحساسي بما تلاقيه.
لكن هكذا شاء ربي وقضى.
فكتبته بمداد الحياء خطا على صحيفة من النور، كانت نبضة مديدة بامتداد الحياة، مضيئة بنور المحبة والحنان.
السلام عليكم أخي العزيز عبد الرحيم صابر
تضحيات الأم على مدى العمر لأجل أولادها يكاد يكون قاعدة
فقد حباها الله بقلب مفعم بالحنان والمحبة والخوف الدائم الهلوع على أبنائها
ولكن الإستثناء والثناء هو لكل إبن أو بنت يشعر بأمه في العمق ,حتى يتأملها وهي نائمة ,ويحس بكل ما أحسست به أخي عبد الرحيم
نص جميل ,وحنون ,وشيق
شكرا لك
ماسة
الاستاذ عبد الرحيم صابر
من عميق الاحساس وعظيم الوفاء وجميل الثناء كتبت هذه الحروف خالصة للحب السامي ليس الا . فبدت مملوءة بالجمال مسكونة بالسحر
سلمت وسلم مدادك
سبحان الله كم أودع الله في هذا المخلوق العظيم (الأم ) من صبر ورحمة . الأخ والأستاذ الفاضل عبدالرحيم صابر رزقك الله بر والدتك و أقر الله عينها بك ولا أراك فيها مكروهًا. تحياتي وتقديري.