خاطرة قصيرة جدا مرت من هنا فتقبلوها ...
أبعــد يديــك
*
*
*
أبعـد يديك عني ...
كلما لا مست جسدي
يهزني ارتعاش
أفقد إمكانيات التحكم بجسدي
تغيب مفاصلي
أتهاوى ...
ثم
لا أجــد ذراعيك ...
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خاطرة قصيرة جدا مرت من هنا فتقبلوها ...
أبعــد يديــك
*
*
*
أبعـد يديك عني ...
كلما لا مست جسدي
يهزني ارتعاش
أفقد إمكانيات التحكم بجسدي
تغيب مفاصلي
أتهاوى ...
ثم
لا أجــد ذراعيك ...
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الكبير والفاضل محمد ذيب
اين المعين وقت احتياجه ؟
اوجزت وابدعت وعبرت واوصلت
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
يقولون أن الحرمان يكون أقسى بعد العطاء .
المبدع محمد ذيب سليمان ،
لخواطرك سحر لا ينتهي أثَره .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
تغيب مفاصلي
أتهاوى ...
ثم
لا أجــد ذراعيك ...
السلام عليكم
جميلة نثريتك هذه أخي محمد
معبرة ,,ويمكن تأويلها للعديد من المواقف
ولكن ألا تعتقد معي أن هذا منتهى الضعف ؟؟
شكرا لك
ماسة
شكرا لك أستاذ محمد على هذه الومضة ، والتي تفتح الباب على مصراعيه لكثير من التأويلات
بارك الله في سعيك
دمت موفقاً
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
هو كما قالت العزيزة نادية الحرمان أصعب بعد العطاء
وأنت ترجمت هذا بكلماتك
فعند التهاوي افتقدت ذراعيه لا يديه
فالإستناد عند الضعف يحتاج لقوة الذراعين أكثر من اليدين
رائع كما تعودنا عليك
بورك نبض الحرف
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
سكنت أحرفك وغمرتني معانيها برقتها وبساطتها وعنفوانها
ابي الحبيب
من قلمك كلمات ختمت رحيق عطائها
في ذاكرة الروح والقلب
وسيبقى الجمال
يرف من اسم بابا محمد على نافذة المطر في الكلمات
مودتى وعطر
شاعرنا الحبيب
محمد ذيب سليمان
هو تجسيد الذوبان بالعشق مغلفاً بلفائف الحرمان
خوفا من الاستسلام لبراكين الشوق المتوجهة بالقلب
فيأتِ الانهيار ضعفاً حد التهاوى ..
نثرية عبقرية النظم شاعرنا القدير
تفتح افق واسع للعقل يفكر بتأويلات كثيرة كثيرة
ويبقى الابداع لكَ ايها المبدع فلا فض فوك
تحيتى وتقديرى
مبدع مبدع
يا أستاذنا الجميل