كم هو مؤلم أن يطير المرء عاليا ثم يخر صريعا ، ولكنه الدهر يعطي ويأخذ ويسعد ويحزن!
قصة جميلة جدا راق لي فيها أكثر ما يكون وصفك الدقيق للمفاجأة فقد كانت بشكل راق جدا.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كم هو مؤلم أن يطير المرء عاليا ثم يخر صريعا ، ولكنه الدهر يعطي ويأخذ ويسعد ويحزن!
قصة جميلة جدا راق لي فيها أكثر ما يكون وصفك الدقيق للمفاجأة فقد كانت بشكل راق جدا.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قدرات قصية عالية ومهارة سردية أضفت تشويقا على حدث عادي جدا ليس من حيث تكرار الفكرة بل من حيث ثقل عقدته، فهو مجرد فحص حمل عادي لزوجين طبيعيين حيث لم يشر الكاتب لما يوحي بغير ذلك ...
وما دام الزوجان طبيعيان فليس كارثيا أن يستلما نتيجة إيجابية
ومع ذلك فقد استطاع القاص استدراج القاريء لمعايشة الحدث والتفاعل معه بتوتر جعل من الخاتمة بمباغتة الخيبة فيها فاجعة
أزعم ان هذا النص يصلح انموذجا لتجلي المهارة القصية التي تجعل من الحدث العادي موضوعا لقصة تحقق لدى المتلقي تفاعلا عاليا وانسجاما مع الحس الذي أراده المبدع ورسمه
قصة رائعة
أهلا بك ايها الكريم في واحتك
تحاياي
خاب الأمل ومن قبله الُحلم ...
لم أستمتع فقد المتني يارجل ...
أبدعت في نصك أخي القاص احمد عيسى ...تحياتي
[[CENTER]
أخي الأكرم الأستاذ أحمد
يا لها من صدمة مؤلمة
قضت على فرحه بعد طول انتظار
أجدت و ابدعت مبنى و معنى
نزار
فرحنا معهما
وقفزنا وأدمعت عيوننا سعادة
ونبكي الآن وحدنا
المكالمة صعقتني كانها لي انا
شكرا لك اخي
بوركت
الأخ الكريم محمد عبد القادر
كلمتك هذه أثلجت صدري ولم تزعجني
لأن هذا ما أردته تحديداً
أن ( يتقطم ) النص بهذه القفلة المباغتة
لأن بعد هذه المفاجأة لم يبق ما يقال
سعادة كبيرة سقطت بغتة لأنها بنيت على آمال عظيمة تسبب بها تحليل خاطئ للمختبر
وكان الخطأ قد فعل فعلين : الأول أنه أحيا الأمل في القلوب حتى صعد به الى عنان السماء
والثاني أن قتل هذا الأمل فجأة بعد أن كبر وصار ملئ عالمهما ..
تقديري لك
ودعاؤك لمن في القصة بأن يمن الله عليهما بالذرية الصالحة .