هذا أنا ببساطة

الأديب القدير وليد عارف
أي كلام يضاهي رقي حرفك
بوحك يفوح عفة و وقارا و كبرياء
بأمثالك ترتقي اللغة شامخة
هذا أنت ببساطة ، في بساطتك هويتك و بين حروفك و كلماتك ذاتك
دمت لحنا خالدا ، تجسد معاناة الذات من خلال مواقفك و بلاغتك
تحياتي و خالص مودتي
أحلام املغربي

أُحِبُّ كُلَّ مَا فِيهِ ومَنْ فِيه، مِمَّنْ لَمْ يَسْفَحُوا جَمَالَهُ فِي غيَاَهِبِ قُبْحِ ظَلَامِهِمْ ، وأَهْدَرُوا مُقّدَّرَاتِ سِلَالِهِ في أسْوَاقِ التَّبَعِيَّةِ المُغَلَّفَةِ بِوَهْمِ الصُّمُودِ، ومِمَّنْ لَمْ تَتَلَطَّخْ صَحَائِفُهِمْ بِارْتِكَابِ دِمَائِهِ النَّازِفَةِ مِنْ وِدَاجَيَّ وشَرَايِينِه .

لله أبوك ما أفصحك أيّها الأصيل ...
إن قلتَ شعرا أقول لا يحسن إلاّ هذا ، وإن قلتَ نثرا أقول لا يجيد إلا هذا ، وإن كتبتَ قصّةً أقول لا يتقن إلاّ هذا ، وإن ، وإن ، وإن ، بارك الله فيك أيها الأخ الحبيب ، وفي قلمك النّبيل ، وفكرك النّير ..
راق لي فعلاً ما قرأتُ لك هنا ، تزيدُ ألقاً في العيون ، يوماً بعد يوم ...
وأقل ما يمكنني فعله حيّال نصّك المضمّخ بعبير البيان والبلاغة والأدب الرّاقي ، إلاّ التثبيت استحقاقاً

دمتَ نَضِراً يا وليدَ الشّام

تحاياي ومحبتي التي لا تشيخ

لا أجد ما أرد به على فيض هطولٍ يتجاوز قدرة مساحاتي على الخصوبة .. فلك أستاذنا المبدع القدير ما تستحق من الجزاء
ثناؤك وسام وتثبيتك تشريف أرجو أن أستحقه
محبتي الكبيرة وتقديري المديد

أُحِبُّ الفَقْرَ ولَا أكْرَهُ الغِنَى , وأُحِبُّ التَّعَبَ ولَا أرْفُضُ الرَّاحَةَ، وأَحِنُّ إلَى الشَّقَاءِ فِي خُطُوَاتِ الوُصُولِ إلَى الرَّخَاء .
أُحِبُّ كُلَّ مَا فِيهِ ومَنْ فِيه، مِمَّنْ لَمْ يَسْفَحُوا جَمَالَهُ فِي غيَاَهِبِ قُبْحِ ظَلَامِهِمْ ، وأَهْدَرُوا مُقّدَّرَاتِ سِلَالِهِ في أسْوَاقِ التَّبَعِيَّةِ المُغَلَّفَةِ بِوَهْمِ الصُّمُودِ، ومِمَّنْ لَمْ تَتَلَطَّخْ صَحَائِفُهِمْ بِارْتِكَابِ دِمَائِهِ النَّازِفَةِ مِنْ وِدَاجَيَّ وشَرَايِينِه .

السلام عليكم أخي العزيز وليد
هذا أنت ببساطة ,,وأعتقد أنه هذا نحن,, وببساطة أيضا
نحن أبناء ظروف واحدة,, وبلد واحد,, ومن المحيط للخليج,, واحد
أما أنا فأكره الفقر المدقع لأنه عذااب وإحباط ,وأكره الغنى الفاحش لأنه فسق وفجور وانحراف
ومثلك أحب الطبيعة ,والأشجار والأمطار
ومثلك أُحِبُّ كُلَّ مَا فِيهِ ومَنْ فِيه، مِمَّنْ لَمْ يَسْفَحُوا جَمَالَهُ فِي غيَاَهِبِ قُبْحِ ظَلَامِهِمْ ، وأَهْدَرُوا مُقّدَّرَاتِ سِلَالِهِ في أسْوَاقِ التَّبَعِيَّةِ المُغَلَّفَةِ بِوَهْمِ الصُّمُودِ، ومِمَّنْ لَمْ تَتَلَطَّخْ صَحَائِفُهِمْ بِارْتِكَابِ دِمَائِهِ النَّازِفَةِ مِنْ وِدَاجَيَّ وشَرَايِينِه .
سلمت يدك أخي على هذا البوح الرائع ,قدمته لنا في سلال رطبة أثمارا طازجة شهية
شكرا لك
ماسة

معلمي




علّمت لي
حتى...
علمتني
كنه الكلام
علمت لي
حتى...
علمتني
رسم البسمة و أنت...
تعلم على روحي والجسد
علمتني
مثلما... علمته
أن يكون... أسيرك
إلى الأبد
]]]
علمت لي
حتى...
علمتني
تفكيك العلامات
علمتني
كيف أسفّ...
جراحي ملحا
كيف أتلذذ...
صنيع اليد
علمتني
وأد الحلم
اغتيال أيام العيد
علمت لي
حتى...
علمتني
بتر جذور الوجد
]]]
علمتني
أن أحيا أياّمي
بلا... غد
علمت لي
حتى...
علمتني
تلمّظ لذع اللسان
لغف إناء الحنان
في... جلد
علمتني الوقوف...
دون سند
علمت لي
حتى...
علمتني
كيف أستكن إلى...
خنجرك وهو...
يصيب مني الشغاف والكبد
علمتني
كيف أجمد الدّم في شراييني
كيف أقلص ملامح وجهي
وأنت تمزّق...
ما دوّنته أناملي
لحظة الضّيق... والكمدْ
علمت لي
حتى...
علمتني
ركوب الصّعب
***
علمتني
اشتقاق ضعفي
علمتني
اشتفاء ماء عيني
علمتني
كتم اشتياقي
علمتني
فنّ الجفاء... وسخم القلب
علمت لي
حتى
اشتبك أمري
واشتاذ الغيم فكري
علمت لي
فاشتملت كآبتك
ربيع أيامي
واجتاح سخطك
صبا أحلامي
علمت لي
حتى...
علمتني
كيف... أذوب
في حرور الوجع
آنس لفح الهجير
وإليه... أنقطع
علمت لي
حتى...
علمتني
امتصاص غربتي
احتضان وحدتي
علمت لي
حتى...
علمتني
الهرولة
إلى القرطاس والقلم
]]]
" فلا أحد يكون فمي أكثر من فمي "
ولا أحد غيرك
علمني
كيف أحبّر أوراقي
بكل... قطرة دم
وأنت تعلم لي
من رأسي...
حتى... حتى…
حتى القدم.

هذا هو الجمال والبلاغة
حطّت فراشات الجمال اللّغوي على كتف الإبداع البلاغي فزادت جسد التّألّق بريقا وحضورا
شكرا لك أخي الأديب وليد على إمتاع ذائقتنا بروائع ما تكتب
بوركت
تقديري وتحيّتي

ﺃﺣِﺐُّ ﺣَﻜَﺎﻳَﺎ ﺍﻟﻤَﺪﻳﻨَﺔِ ﻭﺍﻟﻘَﺮْﻳَﺔِ ﻭﺍﻟﺠَﺒَﻞِ
ﻭﺍﻟﺒَﺤْﺮِ ﻭﺍﻟﻨَّﻬْﺮِ ﻭﺍﻟﺴَّﻬْﻞِ ﻭﺍﻟﺒَﺎﺩِﻳَﺔِ، ﻭﻭَﺻَﺎﻳَﺎ
ﺍﻟﻴَﺎﺳَﻤِﻴﻦِ ﻭﺍﻟﺠُﻮﺭِﻱَّ ﻭﺷَﻘَﺎﺋِﻖِ ﺍﻟﻨُّﻌْﻤَﺎﻥِ،
ﻭﺗَﺄْﻧَﺲُ ﺭُﻭﺣِﻲ ﻟِﻠُﻐَﺔِ ﺍﻟﺴَّﻨَﺎﺑِﻞِ ﻭﻫَﻤْﺲِ
ﺍﻷَﻋْﻨَﺎﺏِ ﻭﺑَﻮﺡِ ﺍﻟﺰَّﻳْﺘُﻮﻥ .
جميل ورائع ما تحب وليدنا..
ونحن باختصار نحبك ونحب تواضعك
محبتي وأكثر

ماشاء الله
بوركت يداك على نثرك الأصيل
إحترامي وتقديري

إن كانت روحك تأنس للغة السنابل وهمس الأعناب وبوح الزيتون
فأنا روحي قد ذابت فيك، وانتشت منك عبير العبير من رقيقِ حرفك وصفاء روحك
سعيدٌ أنني هنا
فَرِحٌ أن مرت عيناي على حرفٍ ليس له شبيه
يحفظك ربي أينما تكون
cryheart

مرورٌ ساحرٌ فتَّان أيها الشاعر الجميل فلك الشكر حتى ترضى
محبتي وتقديري والورد

أحِبُّ حَكَايَا المَدينَةِ والقَرْيَةِ والجَبَلِ والبَحْرِ والنَّهْرِ والسَّهْلِ والبَادِيَةِ، ووَصَايَا اليَاسَمِينِ والجُورِيَّ وشَقَائِقِ النُّعْمَانِ، وتَأْنَسُ رُوحِي لِلُغَةِ السَّنَابِلِ وهَمْسِ الأَعْنَابِ وبَوحِ الزَّيْتُون .
أُحِبُّ الفَقْرَ ولَا أكْرَهُ الغِنَى , وأُحِبُّ التَّعَبَ ولَا أرْفُضُ الرَّاحَةَ، وأَحِنُّ إلَى الشَّقَاءِ فِي خُطُوَاتِ الوُصُولِ إلَى الرَّخَاء .
أستاذي / وليد عارف الرشيد
تفضلت بما سكن جوارحك
واغدقت علينـا سيل جارف من الحروف المفعمة بالجمـال
نص يستحق السهر الطويـل
لروحكـ محبة لا تنتهى
سلامى وبعد /

سلام الله عليك أيها المبدع الجميل ولقلبك الياسمين
مرور وارف فلك التحايا العطرات ومحبتي وامتناني

منذ اسم الإشارة ( هذا ) الذي تربى ونما في جهات الخريطة وسافر في مشيب الحكمة يستخرج الجمال من أبجديات الكمال ويطرح نبوته في بنود البساطة (السهل الممتنع ) ليعلن مسيرة رجل تحتفل الأناجيل في دوافعه وتركض سنابل يوسف في بلاغات مجازاته ...
خاض (انا ) اغترابا شرسا ومدنية حاذقة وقد تكفلت لغته المفلسفة والمشعرنة بشرائط البساطة ... إنها بساطة باهظة الإنسان
إنها الفطرة وقوانين الجمال ....
أستاذي
كان درسا جوهريا في بناء الذات وما مسني في وترياته من لغوب
حيدر الأديب

ما أجملك مبدعًا وما أبهاك قارئًا أخي المبدع القدير .. شهادةٌ أعتز بها
لك الود كله ولقلبك الياسمين وكثير امتناني